من طرف تنتظر الأندية استئناف مسابقة دوري الدرجة الأولى لكرة القدم، لكن يبدو أنها ستصطدم بالتوقف الإجباري مجدداً لاستضافة المملكة لدورة الألعاب الخليجية الأولى المتوقع أن تبدأ منتصف شهر ابريل المقبل. وسيستأنف الدوري في الثالث من شهر فبراير المقبل حسبما قررت لجنة المسابقات في الاتحاد البحريني لكرة القدم، معتمدة على نتائج منتخبنا في نهائيات كأس آسيا في الدوحة التي ستنطلق في السابع من شهر يناير المقبل.
وفي حال عدم تأهل المنتخب الأول إلى الدور الثاني من نهائيات كأس آسيا فسيتم استئناف الدوري وستُرحّل باقي مباريات الدورة التنشيطية إلى شهر أبريل خلال استضافة البحرين للدورة الخليجية، وخلال شهر أبريل سيبدأ القسم الثاني من دوري الدرجة الأولى بثلاث جولات يتم التوقف بعدها لإتاحة الفرصة لاستضافة دورة ألعاب الخليج الأولى.
وهنا سيترك هذا الأمر أثراً كبيراً على الأندية المحلية من جميع النواحي، خصوصاً الفنية والمادية جرّاء التزامها بدفع رواتب اللاعبين المحترفين والمدربين دون الاستفادة من خدماتهم سوى في التدريبات والمباريات الودية، كما ستواجه الأندية مشكلة اللعب في “عز” الصيف كما حدث في الموسم الماضي لازدحام برنامج الاتحاد بالمسابقات وكثرة التوقفات.
وسيبدأ الدور التمهيدي لكأس الملك في أواخر شهر فبراير المقبل، ومن المتوقع أن ينطلق قبل نهايته بيومين تقريباً بعد الأدوار التمهيدية، على أن يبدأ الدور ثمن النهائي (الـ 16) من الثاني إلى السادس من شهر مارس المقبل، فيما سيبدأ دور الثمانية يومي 11 و 12 مارس المقبل بمباراتين في اليوم الواحد، يليه الدور نصف النهائي في 18 و18 من الشهر ذاته، وستراعي لجنة المسابقات مشاركة الأهلي والرفاع في دوري أبطال الخليج، إذ سيخوض الأول مباراته الافتتاحية في المسابقة في 28 من شهر فبراير، فيما سيلعب الأهلي أول لقاء له في البطولة الخليجية في 6 مارس. وسيتم تحديد موعد المباراة النهائية لكأس الملك من قبل الديوان الملكي.
ووسط تلك المواعيد المقترحة من لجنة المسابقات نجد أن الالتزام بها يواجه خطر التغيير! وبالتالي ستدخل الحسابات المعقّدة على خط الأندية والاتحاد، وفي ظل رفض الأندية اللعب بدون لاعبي المنتخب سيكون اتحاد الكرة بين مطرقة الأندية وسندان الوقت، خصوصاً عندما يتأخر موعد انتهاء المسابقات المحلية، كما أن معاناة أخرى قد تؤثر على سير المباريات، وهي انطلاق التصفيات الأولمبية المؤهلة إلى أولمبياد لندن ابتداءً من شهر فبراير المقبل، وستعود عجلة التوقفات لتزيد الوضع صعوبة في تسيير مسابقاتنا الكروية.
وفي حال عدم تأهل المنتخب الأول إلى الدور الثاني من نهائيات كأس آسيا فسيتم استئناف الدوري وستُرحّل باقي مباريات الدورة التنشيطية إلى شهر أبريل خلال استضافة البحرين للدورة الخليجية، وخلال شهر أبريل سيبدأ القسم الثاني من دوري الدرجة الأولى بثلاث جولات يتم التوقف بعدها لإتاحة الفرصة لاستضافة دورة ألعاب الخليج الأولى.
وهنا سيترك هذا الأمر أثراً كبيراً على الأندية المحلية من جميع النواحي، خصوصاً الفنية والمادية جرّاء التزامها بدفع رواتب اللاعبين المحترفين والمدربين دون الاستفادة من خدماتهم سوى في التدريبات والمباريات الودية، كما ستواجه الأندية مشكلة اللعب في “عز” الصيف كما حدث في الموسم الماضي لازدحام برنامج الاتحاد بالمسابقات وكثرة التوقفات.
وسيبدأ الدور التمهيدي لكأس الملك في أواخر شهر فبراير المقبل، ومن المتوقع أن ينطلق قبل نهايته بيومين تقريباً بعد الأدوار التمهيدية، على أن يبدأ الدور ثمن النهائي (الـ 16) من الثاني إلى السادس من شهر مارس المقبل، فيما سيبدأ دور الثمانية يومي 11 و 12 مارس المقبل بمباراتين في اليوم الواحد، يليه الدور نصف النهائي في 18 و18 من الشهر ذاته، وستراعي لجنة المسابقات مشاركة الأهلي والرفاع في دوري أبطال الخليج، إذ سيخوض الأول مباراته الافتتاحية في المسابقة في 28 من شهر فبراير، فيما سيلعب الأهلي أول لقاء له في البطولة الخليجية في 6 مارس. وسيتم تحديد موعد المباراة النهائية لكأس الملك من قبل الديوان الملكي.
ووسط تلك المواعيد المقترحة من لجنة المسابقات نجد أن الالتزام بها يواجه خطر التغيير! وبالتالي ستدخل الحسابات المعقّدة على خط الأندية والاتحاد، وفي ظل رفض الأندية اللعب بدون لاعبي المنتخب سيكون اتحاد الكرة بين مطرقة الأندية وسندان الوقت، خصوصاً عندما يتأخر موعد انتهاء المسابقات المحلية، كما أن معاناة أخرى قد تؤثر على سير المباريات، وهي انطلاق التصفيات الأولمبية المؤهلة إلى أولمبياد لندن ابتداءً من شهر فبراير المقبل، وستعود عجلة التوقفات لتزيد الوضع صعوبة في تسيير مسابقاتنا الكروية.
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض