شريدة بحاجة لمجموعة من المدربين الوطنيين للاستطلاع والاستشارة
أكد المدرب الوطني مدرب الفريق الأول للكرة بالمنامة موسى حبيب أنه من الصعب المنافسة على إحراز لقب خليجي (20) والتي ستقام في اليمن في ظل ظروف المنتخب الحالية. وطالب المدرب الوطني سلمان شريدة بتشكيل فريق عمل فني قوي يضم مجموعة من المدربين الوطنين لمساعدة مدرب المنتخب الوطني سلمان شريدة في عمله.
وقال: «شريدة لديه مشكلة لكن لا احد بشعر بها غير المدرب الوطني الآخر، وهو لا يستطيع ان يبوح بها لانه حريص على ان يستلم هذا الزمام ويتحدى ظروفه من أجل النجاح. ولكن الواقع يقول غير ذلك، ان على شريدة ضم مجموعة من المدربين الوطنيين لمساعدته في الكثير من الأمور أهمها استطلاع الفرق الأخرى من كل النواحي الفنية والبدنية والنفسية لكي يتفرغ هو للنواحي الفنية والتكتيكية للمنتخب نفسه. وما استعانته بخبير الدارت فش فخرو وبمدرب اللياقة الا من أجل الوصول إلى النجاح فهذا أمر جيد. ولكن نحن بحاجة إلى أشخاص ميدانين أيضاً من أجل الاستشارات. مثلاً كانت هناك مباراة منتخب مصر مع استراليا، في مصر لم نسمع من اتحاد الكرة انه أرسل أي شخص لمراقبة أستراليا التي ستلعب معنا في المجموعة الآسيوية وان كانت الكلفة عالية ومرتفعة، ولكن اذا أردت اليوم الأداء النتائج الايجابية فعليك فعل ذلك، وهذا لا يقوم به الا من كان فنياً للوصول إلى نقطة الامان، واما الكلام باننا سننافس فهذا أمر غير سليم وبالتالي أرى من الضروري ضم بعض المدربين الوطنيين إلى الجهاز الفني بقيادة المدرب الوطني سلمان شريدة الذي يعد من خيرة المدربين وهو أخ عزيز وصديق وصاحب انجازات لم نصل لها بعد، ولكن أقولها بصراحة انه بحاجة لهذه المجموعة».
وأضاف «الأمر الآخر الذي أود قوله إن سلمان شريدة اختار 32 لاعباً في ظل دوري متوقف والفترة الزمنية لا تسعفه لاختيار الأفضل وهذا بحد ذاته مشكلة. لان اللاعب يتدرب في خوف دائم من عدم اختياره وبالتالي يؤثر عليه. هذا الأمر لا يقود إلى المنافسة لو شاهدت الدول التي دوريها مازال موجوداً سيكون أفضل لانك ستختار لاعبين جاهزين بدنياً وفنياً، وانت فقط بحاجة للانسجام والتفاهم وان كانت المنافسة حق مشروع للمدرب وللاتحاد، ولكن لابد ان يكون الإعداد سليماً ولابد من حل من المشكلات العالقة في الفريق بعد ترك سبيرغر الفريق وهروبه، ولابد من تهيئة اللاعب الذي يعد بمثابة الجندي في المعركة بايجاد كل المقومات من الأسلحة الفتاكة والاستطلاع الذي يسبق الحرب، وهي نقطة مهمة جداً وأناس يرشدونه إلى النتائج الايجابية».
وتابع «اللعب بمهاجم واحد يعتمد ذلك على طريقة لعب المدرب نفسه والتوجيهات التي أصدرها إلى اللاعبين من أجل الانضمام إلى الهجوم بطرق مختلفة. ولكن اذا ما أريد بهذه الطريقة ان نلعب من أجل إغلاق منطقة الدفاع فقط من ان تكون لها نوايا هجومية فهذه طامة كبرى ومشكلة حقيقية لابد من الالتفات لها سريعاً لكي تلعب للهجوم إذا اردنا المنافسة الحقيقية. ولابد لسلمان شريدة من الاستعانة بمجموعة من المدربين كما قلت من أجل الاستشارة والاستطلاع وخصوصاً انه لم يكن موجوداً في الدوري وقد يجهل الكثير. ولكن فريق العمل الواحد هو الذي يوصله إلى النجاح».
أكد المدرب الوطني مدرب الفريق الأول للكرة بالمنامة موسى حبيب أنه من الصعب المنافسة على إحراز لقب خليجي (20) والتي ستقام في اليمن في ظل ظروف المنتخب الحالية. وطالب المدرب الوطني سلمان شريدة بتشكيل فريق عمل فني قوي يضم مجموعة من المدربين الوطنين لمساعدة مدرب المنتخب الوطني سلمان شريدة في عمله.
وقال: «شريدة لديه مشكلة لكن لا احد بشعر بها غير المدرب الوطني الآخر، وهو لا يستطيع ان يبوح بها لانه حريص على ان يستلم هذا الزمام ويتحدى ظروفه من أجل النجاح. ولكن الواقع يقول غير ذلك، ان على شريدة ضم مجموعة من المدربين الوطنيين لمساعدته في الكثير من الأمور أهمها استطلاع الفرق الأخرى من كل النواحي الفنية والبدنية والنفسية لكي يتفرغ هو للنواحي الفنية والتكتيكية للمنتخب نفسه. وما استعانته بخبير الدارت فش فخرو وبمدرب اللياقة الا من أجل الوصول إلى النجاح فهذا أمر جيد. ولكن نحن بحاجة إلى أشخاص ميدانين أيضاً من أجل الاستشارات. مثلاً كانت هناك مباراة منتخب مصر مع استراليا، في مصر لم نسمع من اتحاد الكرة انه أرسل أي شخص لمراقبة أستراليا التي ستلعب معنا في المجموعة الآسيوية وان كانت الكلفة عالية ومرتفعة، ولكن اذا أردت اليوم الأداء النتائج الايجابية فعليك فعل ذلك، وهذا لا يقوم به الا من كان فنياً للوصول إلى نقطة الامان، واما الكلام باننا سننافس فهذا أمر غير سليم وبالتالي أرى من الضروري ضم بعض المدربين الوطنيين إلى الجهاز الفني بقيادة المدرب الوطني سلمان شريدة الذي يعد من خيرة المدربين وهو أخ عزيز وصديق وصاحب انجازات لم نصل لها بعد، ولكن أقولها بصراحة انه بحاجة لهذه المجموعة».
وأضاف «الأمر الآخر الذي أود قوله إن سلمان شريدة اختار 32 لاعباً في ظل دوري متوقف والفترة الزمنية لا تسعفه لاختيار الأفضل وهذا بحد ذاته مشكلة. لان اللاعب يتدرب في خوف دائم من عدم اختياره وبالتالي يؤثر عليه. هذا الأمر لا يقود إلى المنافسة لو شاهدت الدول التي دوريها مازال موجوداً سيكون أفضل لانك ستختار لاعبين جاهزين بدنياً وفنياً، وانت فقط بحاجة للانسجام والتفاهم وان كانت المنافسة حق مشروع للمدرب وللاتحاد، ولكن لابد ان يكون الإعداد سليماً ولابد من حل من المشكلات العالقة في الفريق بعد ترك سبيرغر الفريق وهروبه، ولابد من تهيئة اللاعب الذي يعد بمثابة الجندي في المعركة بايجاد كل المقومات من الأسلحة الفتاكة والاستطلاع الذي يسبق الحرب، وهي نقطة مهمة جداً وأناس يرشدونه إلى النتائج الايجابية».
وتابع «اللعب بمهاجم واحد يعتمد ذلك على طريقة لعب المدرب نفسه والتوجيهات التي أصدرها إلى اللاعبين من أجل الانضمام إلى الهجوم بطرق مختلفة. ولكن اذا ما أريد بهذه الطريقة ان نلعب من أجل إغلاق منطقة الدفاع فقط من ان تكون لها نوايا هجومية فهذه طامة كبرى ومشكلة حقيقية لابد من الالتفات لها سريعاً لكي تلعب للهجوم إذا اردنا المنافسة الحقيقية. ولابد لسلمان شريدة من الاستعانة بمجموعة من المدربين كما قلت من أجل الاستشارة والاستطلاع وخصوصاً انه لم يكن موجوداً في الدوري وقد يجهل الكثير. ولكن فريق العمل الواحد هو الذي يوصله إلى النجاح».
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd