من طرف أشاد سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة رئيس فريق (بي 1) للسرعة بدعم جلالة الملك المفدى المعنوي وحضوره الشخصي لبعض سباقات الفريق البحريني للسرعة.
وأضاف: ان الفريق يستمد قوته من تعليمات وتشجيع جلالة الملك المفدى، معربا سموه عن سعادته بالإنجازات الكبيرة التي حققها الفريق في السباقات المحلية والخارجية بالدول الشقيقة والصديقة وبالأرقام المسجلة باسم البحرين.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد عصر يوم أمس في خيمة رائعة بمنطقة الوسمية.
وأشار سموه إلى أن الإنجازات بدأت مع تأسيس الفريق سنة 2005 وعلى مدى خمس سنوات من العمل الجاد المستمر تحقق للفريق من الانجاز ما لم يكن في الحسبان موجها الإشادة الى الطاقم البحريني المرافق القائم على تدريب وتجهيز السائقين. وأكد سموه اتساع رقعة المنافسة والتحديات مع دخول الدول القريبة والبعيدة لهذه النوعية من السباقات مما يتطلب منا بذل المزيد من الجهد وتوسيع دائرة الاهتمام من الناحية الخاصة بنوعية السيارات واستخدام تقنيات عالية الجودة وادخال قدرات وكوادر جديدة مؤثرة على الفريق.
وأضاف سموه: ان الفريق البحريني يتكون من سائقين بحرينيين وسائقين من الولايات المتحدة الأمريكية سبق لهما تمثيل مملكة البحرين في السباقات الدولية بالولايات المتحدة الأمريكية وحققا للبحرين المركز الثاني وهما الآن يستعدان للمشاركة في السباقات الاقليمية بالدوحة ضمن فريق (البحرين 1) في بداية شهر ديسمبر القادم بقيادة علي أريان وخليل توراني اللذين حققا للبحرين في السباقات المحلية رقما عالميا، ورفعا اسم مملكة البحرين عاليا في المحافل الدولية، وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن حمد عن فخره واعتزازه بالفريق البحريني للسرعة والانجازات التي تحققت للمملكة حتى الآن، مشيرا إلى أن توقف الفريق سنة كاملة عن المشاركات الخارجية ساعد على وضع المزيد من الدعم والتجهيز اللائق وتدعيم السائقين بالخبرات والتجارب اليومية.
وأوضح سمو الشيخ عبدالله أن الفريق البحريني للسرعة (بي 1) مثال يحتذى به في المنطقة الخليجية والعربية بما يضمه الفريق من كوادر وطنية مؤكدا قدرة المواطن البحريني وأبناء المنطقة الخليجية على قيادة هذه النوعية من السيارات الحديثة للسرعة بتفوق كبير.
وختم سمو الشيخ عبدالله حديثه قائلا: نحن في انتظار الانتهاء من استكمال الحلبة وفتح الباب للسباقات المحلية والاقليمية مشيرا إلى قدرة الفريق البحريني للسرعة على تجاوز السرعة المسجلة مع شراء نوعية جديدة من السيارات السريعة القوية ومواصلة الاستعدادات الكبيرة للمشاركة في ثلاثة سباقات بالدوحة بعدها يدخل الفريق في إجازة قصيرة ومن ثم الدخول في ثلاثة سباقات ثانية.
وفي نهاية المؤتمر الصحفي استعرض سموه واحدة من السيارت الحديثة السريعة وأجاب عن أسئلة الصحفيين بصدر رحب.
وأضاف: ان الفريق يستمد قوته من تعليمات وتشجيع جلالة الملك المفدى، معربا سموه عن سعادته بالإنجازات الكبيرة التي حققها الفريق في السباقات المحلية والخارجية بالدول الشقيقة والصديقة وبالأرقام المسجلة باسم البحرين.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد عصر يوم أمس في خيمة رائعة بمنطقة الوسمية.
وأشار سموه إلى أن الإنجازات بدأت مع تأسيس الفريق سنة 2005 وعلى مدى خمس سنوات من العمل الجاد المستمر تحقق للفريق من الانجاز ما لم يكن في الحسبان موجها الإشادة الى الطاقم البحريني المرافق القائم على تدريب وتجهيز السائقين. وأكد سموه اتساع رقعة المنافسة والتحديات مع دخول الدول القريبة والبعيدة لهذه النوعية من السباقات مما يتطلب منا بذل المزيد من الجهد وتوسيع دائرة الاهتمام من الناحية الخاصة بنوعية السيارات واستخدام تقنيات عالية الجودة وادخال قدرات وكوادر جديدة مؤثرة على الفريق.
وأضاف سموه: ان الفريق البحريني يتكون من سائقين بحرينيين وسائقين من الولايات المتحدة الأمريكية سبق لهما تمثيل مملكة البحرين في السباقات الدولية بالولايات المتحدة الأمريكية وحققا للبحرين المركز الثاني وهما الآن يستعدان للمشاركة في السباقات الاقليمية بالدوحة ضمن فريق (البحرين 1) في بداية شهر ديسمبر القادم بقيادة علي أريان وخليل توراني اللذين حققا للبحرين في السباقات المحلية رقما عالميا، ورفعا اسم مملكة البحرين عاليا في المحافل الدولية، وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن حمد عن فخره واعتزازه بالفريق البحريني للسرعة والانجازات التي تحققت للمملكة حتى الآن، مشيرا إلى أن توقف الفريق سنة كاملة عن المشاركات الخارجية ساعد على وضع المزيد من الدعم والتجهيز اللائق وتدعيم السائقين بالخبرات والتجارب اليومية.
وأوضح سمو الشيخ عبدالله أن الفريق البحريني للسرعة (بي 1) مثال يحتذى به في المنطقة الخليجية والعربية بما يضمه الفريق من كوادر وطنية مؤكدا قدرة المواطن البحريني وأبناء المنطقة الخليجية على قيادة هذه النوعية من السيارات الحديثة للسرعة بتفوق كبير.
وختم سمو الشيخ عبدالله حديثه قائلا: نحن في انتظار الانتهاء من استكمال الحلبة وفتح الباب للسباقات المحلية والاقليمية مشيرا إلى قدرة الفريق البحريني للسرعة على تجاوز السرعة المسجلة مع شراء نوعية جديدة من السيارات السريعة القوية ومواصلة الاستعدادات الكبيرة للمشاركة في ثلاثة سباقات بالدوحة بعدها يدخل الفريق في إجازة قصيرة ومن ثم الدخول في ثلاثة سباقات ثانية.
وفي نهاية المؤتمر الصحفي استعرض سموه واحدة من السيارت الحديثة السريعة وأجاب عن أسئلة الصحفيين بصدر رحب.
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض