"متكافئة" و"صعبة" كانتا الكلمتين الأكثر استخداما في أوساط شالكه الألماني للتعليق على الصدام المنتظر مع فالنسيا الأسباني في دور الستة عشر لدوري الأبطال الأوروبي. فقط كان راؤول نجم الفريق الألماني من استخدم لفظة مختلفة لوصف عودته إلى أسبانيا: "متعة".
وقال نجم ريال مدريد السابق في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الأسبانية بعد القرعة التي أجريت أول أمس الجمعة إن "العودة للعب في أسبانيا دائما ما تمثل روعة ومحفزا إضافيا"، مضيفا "وأمام منافس قوي مثل فالنسيا ، في ملعب يتمتع بأجواء جماهيرية كبيرة ، يكون هناك حافز آخر لأي لاعب".
وسيكون لطعم مباراة 15 شباط/فبراير المقبل بملعب "ميستايا" طعما حلوا ليس لراؤول وحده ، بل أيضا لآلاف الجماهير الأسبانية التي ودعته كواحد من أساطير الكرة في البلاد أواخر تموز/يوليو الماضي ، عندما أعلن شالكه رسميا عن ضمه بعد 16 عاما قضاها بقميص الريال.
ومنذ ذلك الحين ، كان على عشاق كرة القدم في أسبانيا الارتضاء بالأخبار التي كانت ترد من ألمانيا عن راؤول مع فريقه الجديد ، تلك الأخبار التي بدأت أخيرا في أن تكون إيجابية.
وينهي شالكه عاما من النتائج المتقلبة ، حيث حل وصيفا في بطولة الدوري الموسم الماضي ، قبل أن يقرر المدير الفني الصارم فيليز ماجات عملية تبديل واسعة النطاق في صفوف الفريق تضمنت تعاقدات مليونية مع نجوم مثل راؤول والهولندي كلاس يان هونتلار.
لكن النتيجة جائت كارثية: قدم شالكه أسوأ بداية له في الدوري عبر تاريخه ، بأربع هزائم متتالية حملته إلى ذيل الترتيب. ولم يفلت النجم الأسباني الجديد من الانتقادات ، حتى أن ماجات نفسه صرح في أوائل تشرين ثان/نوفمبر "سأتمنى لو قام راؤول بدور أكبر داخل المنطقة".
لكن سواء الفريق أو اللاعب الأسباني استعادا الإيقاع منذ ذلك الحين. ومع نهاية الشهر الماضي كان راؤول يوقع على أول "هاتريك" له في البوندسليجا في مرمى فيردر بريمن ، آخرها مرشح لجائزة هدف الشهر في الدوري ، قبل أن يعيد الكرة من جديد أمس السبت في مرمى كولون.
ومع تقدم الفريق إلى وسط الجدول ، استقبل ماجات نبأ اللعب أمام فالنسيا بقوله إنها مباراة "جذابة ، وصعبة في الوقت نفسه"، قبل أن يضيف مدافعه كريستوف ميتزلدر "لن تكون مهمة سهلة ، لكنه على المستوى الفني منافس يمكن التفوق عليه".
واستعاد مانويل نيوير ، قائد الفريق وحارسه ، ذكرى المواجهات الأوروبية السابقة أمام فالنسيا ، والتي انتهت بتعادلين وفوز لكل فريق ، وتركت ذكرى جيدة لشالكه.
وفال نيوير "جماهيرنا ستستعيد ذكريات 1997"، في إشارة إلى بطولة كأس الاتحاد الأوروبي السابقة ، عندما أحرز شالكه اللقب متفوقا في طريقه على فالنسيا بين عدد من المنافسين الآخرين.
وأضاف القائد "لكننا لعبنا مرة أخرى أمام فالنسيا عام 2007 في دوري الأبطال ، وتخطينا مرحلة المجموعات على حسابهم ... دون شك لن تكون مواجهة سهلة ، لكننا نتمتع بالفرص. ميزتنا قد تكون إقامة مباراة الإياب على ملعبنا".
كما ستكون ميزة لشالكه أن فالنسيا لم يعد يتمتع بأفضل نجمين في صفوفه العام الماضي ، ديفيد فيا وديفيد سيلفا اللذين انتقلا إلى برشلونة ومانشستر سيتي على الترتيب.
لكن الميزان الكروي متكافئ ، وعلى المستوى النفسي هناك طرفان ضمنا الفوز بالفعل هما راؤول والجمهور الأسباني الذي بدأ يتحفز لعودة معشوقه القديم.
وقال نجم ريال مدريد السابق في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الأسبانية بعد القرعة التي أجريت أول أمس الجمعة إن "العودة للعب في أسبانيا دائما ما تمثل روعة ومحفزا إضافيا"، مضيفا "وأمام منافس قوي مثل فالنسيا ، في ملعب يتمتع بأجواء جماهيرية كبيرة ، يكون هناك حافز آخر لأي لاعب".
وسيكون لطعم مباراة 15 شباط/فبراير المقبل بملعب "ميستايا" طعما حلوا ليس لراؤول وحده ، بل أيضا لآلاف الجماهير الأسبانية التي ودعته كواحد من أساطير الكرة في البلاد أواخر تموز/يوليو الماضي ، عندما أعلن شالكه رسميا عن ضمه بعد 16 عاما قضاها بقميص الريال.
ومنذ ذلك الحين ، كان على عشاق كرة القدم في أسبانيا الارتضاء بالأخبار التي كانت ترد من ألمانيا عن راؤول مع فريقه الجديد ، تلك الأخبار التي بدأت أخيرا في أن تكون إيجابية.
وينهي شالكه عاما من النتائج المتقلبة ، حيث حل وصيفا في بطولة الدوري الموسم الماضي ، قبل أن يقرر المدير الفني الصارم فيليز ماجات عملية تبديل واسعة النطاق في صفوف الفريق تضمنت تعاقدات مليونية مع نجوم مثل راؤول والهولندي كلاس يان هونتلار.
لكن النتيجة جائت كارثية: قدم شالكه أسوأ بداية له في الدوري عبر تاريخه ، بأربع هزائم متتالية حملته إلى ذيل الترتيب. ولم يفلت النجم الأسباني الجديد من الانتقادات ، حتى أن ماجات نفسه صرح في أوائل تشرين ثان/نوفمبر "سأتمنى لو قام راؤول بدور أكبر داخل المنطقة".
لكن سواء الفريق أو اللاعب الأسباني استعادا الإيقاع منذ ذلك الحين. ومع نهاية الشهر الماضي كان راؤول يوقع على أول "هاتريك" له في البوندسليجا في مرمى فيردر بريمن ، آخرها مرشح لجائزة هدف الشهر في الدوري ، قبل أن يعيد الكرة من جديد أمس السبت في مرمى كولون.
ومع تقدم الفريق إلى وسط الجدول ، استقبل ماجات نبأ اللعب أمام فالنسيا بقوله إنها مباراة "جذابة ، وصعبة في الوقت نفسه"، قبل أن يضيف مدافعه كريستوف ميتزلدر "لن تكون مهمة سهلة ، لكنه على المستوى الفني منافس يمكن التفوق عليه".
واستعاد مانويل نيوير ، قائد الفريق وحارسه ، ذكرى المواجهات الأوروبية السابقة أمام فالنسيا ، والتي انتهت بتعادلين وفوز لكل فريق ، وتركت ذكرى جيدة لشالكه.
وفال نيوير "جماهيرنا ستستعيد ذكريات 1997"، في إشارة إلى بطولة كأس الاتحاد الأوروبي السابقة ، عندما أحرز شالكه اللقب متفوقا في طريقه على فالنسيا بين عدد من المنافسين الآخرين.
وأضاف القائد "لكننا لعبنا مرة أخرى أمام فالنسيا عام 2007 في دوري الأبطال ، وتخطينا مرحلة المجموعات على حسابهم ... دون شك لن تكون مواجهة سهلة ، لكننا نتمتع بالفرص. ميزتنا قد تكون إقامة مباراة الإياب على ملعبنا".
كما ستكون ميزة لشالكه أن فالنسيا لم يعد يتمتع بأفضل نجمين في صفوفه العام الماضي ، ديفيد فيا وديفيد سيلفا اللذين انتقلا إلى برشلونة ومانشستر سيتي على الترتيب.
لكن الميزان الكروي متكافئ ، وعلى المستوى النفسي هناك طرفان ضمنا الفوز بالفعل هما راؤول والجمهور الأسباني الذي بدأ يتحفز لعودة معشوقه القديم.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd