من طرف قال نائب رئيس اتحاد الكرة للشئون الإدارية والمالية أحمد النعيمي إن مشاركات منتخباتنا الوطنية لم يحالفها الحظ وخصوصاً مباراة منتخبنا الأول أمام الإمارات في خليجي (20) والتي كان الجميع متفائلاً في الفوز ولكن الهدفين السريعين مع بداية المباراة وهو دليل قاطع على خذلان الحظ لمنتخبنا.
اما الفئات العمرية فكان التخطيط لها والاستراتيجية الموضوعة بأن تحقق النتائج الايجابية وابراز المواهب والعناصر المتميزة التي نستفيد منها للفرق الأخرى في المنتخبات الوطنية ولكن بسبب عدم التزام الفرق الأخرى في هذه المسابقات بالاعمار لم نحقق من خلالها النتائج المرجوة.
اما فريق الشباب فهذا الفريق تم الاعتماد عليه ليكون النواة المستقبلية للفريق الأول من خلال العناصر المتميزة ويعد هذا الفريق من أفضل الفرق الآسيوية ويحتاج هذا الفريق إلى الوقت حتى يصل إلى النضوج والأفضلية وعلينا ان لا نستعجل به على النتائج.
والمنتخب الأولمبي نعده ليكون جاهزا لعام 2012 حتى تكون لديه القدرة في تخطي التصفيات الأولمبية وكان جاهزاً وان لم يحقق النتائج الا انه في المستقبل سيكون له شأن آخر. نحن الآن أمام مشاركة مهمة في نهائيات كأس آسيا ونأمل فيها أن نحقق النتائج الطيبة وبالأداء المطلوب. وستكون هناك جلسه تقييمية لما حدث للمنتخب في البطولات التي شارك فيها.
وأضاف «استطيع القول إن (لكل حصان كبوة) بعد النتائج غير الايجابية في العام 2011 فنحن فيه متفائلون بداية مع المنتخب الأولمبي الذي في اعتقادي حقق الغرض من الاحتكاك واكتساب الخبرة بما فيه الكفاية وبالتالي املنا كبير في أن يتأهل إلى أولمبياد لندن 2012 بإذن الله».
واما منتخب الشباب فسوف تظهر ثماره من خلال قراءتي لكم انتم كصحافة رياضية وليس من أي شخص آخر الذين أكدتم أن هذا المنتخب يضم أفضل العناصر الموهوبة وبالتالي نعول عليه الكثير والذي سينتقل لاعبوه إلى الفريق الأولمبي. كما انه سيشارك في البطولة الخليجية الأولمبية التي ستقام في البحرين.
وتابع: «ما جرى لمنتخباتنا الوطنية في 2010 من النتائج السلبية يعطينا الدافع نحو معالجة الأخطاء والسلبيات والعمل على إظهار هذه المنتخبات بالصورة القوية من خلال إعدادها بالشكل الايجابي».
ولا أعتقد أن ما حدث لها سببها الدوري المحلي في سابقاتنا فدورينا هذا هو حالة من قبل 10 سنوات ماضية وان كانت الفرق تلعب على بعض الملاعب الرملية. ولكن هناك أمور أخرى كان لها السبب الأساسي في هذه النتائج سنقوم بعلاجها سريعاً.
من المؤكد نحن كمجلس إدارة في اتحاد الكرة وأنا شخصياً غير راضين عن نتائج 2010 للمنتخبات الوطنية وبالتالي نامل ان تتحسن هذه النتائج في 2011. وسنقوم بمناقشة كل الأمور المتعلقة من خلال التحركات لتعديل الوضع في 2011.
--------------------------------------------------------------------------------
اعتبر المسابقات المحلية الأبرز خليجياً في 2010
العسومي: متفائلون بنتائج منتخبات السلة في العام الجديد
الوسط - محمد عباس
أوضح رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة النائب عادل العسومي أن الاتحاد سار على خطته في العام 2010 سواء على مستوى المنتخبات أو على مستوى المسابقات المحلية.
وقال: «نحن نسير وفق الخطة الموضوعة للمنتخبات، إذ نطمح إلى أن يكون لنا موقع قدم بين المنتخبات الخليجية ونجحنا في ذلك خلال البطولة الأخيرة وتمكنا من التأهل للبطولة الآسيوية والنتائج كانت جيدة عموماً».
وأضاف «على مستوى المسابقات المحلية فإننا عملنا على تطويرها في العام 2010 وكان التنافس على أشده بين الفرق ونعتبر دورينا هو الأبرز على المستوى الخليجي ومن بين أفضل الدوريات على المستوى العربي نظرا إلى الجماهيرية الجارفة التي تمتلكها اللعبة في مملكة البحرين».
وتابع «هناك الكثير من العوامل المساعدة التي نجح اتحاد السلة في استثمارها وتحقيق النجاح من خلالها».
وبيّن العسومي أن قرار الاتحاد بالسماح للدخول المجاني للجماهير في الدورين الأول والثاني سيعني أن أكثر من 70 في المئة من مباريات الفرق سيكون الدخول لها مجاناً ولن تتكلف خزينة الجماهير سوى 10 دنانير كحد أقصى للدورة السداسية والنهائيات وهذا مبلغ زهيد جدا بالنسبة إلى الجماهير.
وقال: «عملنا على الاستثمار في الجمهور ونجحنا في ذلك من خلال الحضور الجماهيري الكبير في المباريات».
وعن تطلعاته للعام الجديد 2011 الذي بدأ اليوم (السبت)، أوضح العسومي أن اتحاد السلة سيستمر في سياسة التطوير وخصوصا من خلال الاهتمام بالمواهب الصغيرة لصناعة منتخبات المستقبل القوية والقادرة على المنافسة خليجيا وتعديل وضعية مملكة البحرين آسيويا.
وقال: «أما متفائل جدا بنتائج منتخبات السلة في العام 2011 سواء على مستوى منتخب الناشئين أو الشباب أو الأول في المنافسات التي سيشاركون فيها».
وأضاف «هناك جهاز فني جديد للمنتخبات وسنعمل على تأمين الاستمرارية للجهاز الفني لضمان صناعة أقوى منتخبات للمنافسة وسيكون لدينا برنامج واضح للعمل عليه مقر من لجنة المنتخبات».
وعلى مستوى المسابقات المحلية، بيّن العسومي أن الاتحاد سيستمر في تطويرها باستثمار جميع العوامل الموجودة لتحقيق أعلى معدلات النجاح.
وهنأ النائب العسومي في ختام تصريحه القيادة الرشيدة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وعموم الرياضيين بالسنة الميلادية الجديدة، معاهدا الجميع بالعمل بكل جد ومثابرة لتطوير الرياضة البحرينية ورفع اسم مملكة البحرين في مختلف المحافل.
--------------------------------------------------------------------------------
ماضون في تطوير الدراجة البحرينية
الوداعي: الموسم المقبل سيكون مليئاً بالمشاركات المختلفة
تألق المنتخب البحريني للدراجات الهوائية في بطولة مجلس التعاون الأولى للمضمار التي أقيمت بدولة الامارات العربية المتحدة في الفترة من 25 حتى 27 من شهر مارس/ آذار الماضي، ففي فئة الشباب تمكن المنتخب من تحقيق الميدالية الفضية في منافسات الفرقي 4 كيلومترات من خلال الدراجين عيسى أيوب وعلي محمد وحسين جاسم وجعفر محمد، والميدالية البرونزية في الفردي 3 كيلومترات من خلال الدراج عيسى أيوب، وضمن فئة الكبار حقق المنتخب الميدالية البرونزية في منافسات الفرقي من خلال الدراجين محمد حسين وطه سيدعلوي وسيدأحمد خليل وعلي حسن.
والمشاركة الأخرى كانت في بطولة مجلس التعاون للطريق 2010 بدولة الكويت في الفترة من 1 حتى 6 مارس، فقد حقق المنتخب الميدالية الذهبية في منافسات الفرقي والذهبية والفضية في الفردي ضد الساعة والميدالية الذهبية والفضية والبرونزية في الطريق فردي والذهبية في الطريق فرقي والفضية في الفرقي ضد الساعة في فئة الكبار والذهبية في الفردي ضد الساعة والبرونزية في الطريق فرقي للكبار أيضاً، وفي فئة الشباب الميدالية الذهبية في الفرقي ضد الساعة، والميدالية الذهبية في الفردي ضد الساعة، والميدالية الذهبية في الطريق فردي والميدالية الذهبية في الطريق فرقي.
كذلك كانت للمنتخب الوطني مشاركة في طواف تركيا الذي أقيم في شهر أكتوبر الماضي وحقق فيه المنتخب المركز الثاني في منافسات الفرق والمركز السابع والثامن في منافسات الفردي، كما شارك المنتخب أيضاً في الألعاب الآسيوية في غوانزهو بالصين في شهر نوفمبر الماضي، إذ حقق النجم سيدأحمد خليل المركز العاشر ومنصور محمد المركز 14.
وأكد أمين سر الاتحاد البحريني للدراجات الهوائية سيد شبر الوداعي أن الاتحاد ماضٍ في تطوير الدراجة البحرينية، فالموسم المقبل سيكون مليئا بالمشاركات المتنوعة والمختلفة، وقد كان الموسم الماضي مليئا بالانجازات المشرفة وتحقيق الكثير من الميداليات الملونة وسنسعى لتحقيق المزيد في المشاركات المقبلة ان شاء الله، وكان لمجلس الادارة وأعضائه مساهمة كبيرة في تحقق هذه الانجازات واللجنة الأولمبية البحرينية والمؤسسة العامة للشباب والرياضة.
اما الفئات العمرية فكان التخطيط لها والاستراتيجية الموضوعة بأن تحقق النتائج الايجابية وابراز المواهب والعناصر المتميزة التي نستفيد منها للفرق الأخرى في المنتخبات الوطنية ولكن بسبب عدم التزام الفرق الأخرى في هذه المسابقات بالاعمار لم نحقق من خلالها النتائج المرجوة.
اما فريق الشباب فهذا الفريق تم الاعتماد عليه ليكون النواة المستقبلية للفريق الأول من خلال العناصر المتميزة ويعد هذا الفريق من أفضل الفرق الآسيوية ويحتاج هذا الفريق إلى الوقت حتى يصل إلى النضوج والأفضلية وعلينا ان لا نستعجل به على النتائج.
والمنتخب الأولمبي نعده ليكون جاهزا لعام 2012 حتى تكون لديه القدرة في تخطي التصفيات الأولمبية وكان جاهزاً وان لم يحقق النتائج الا انه في المستقبل سيكون له شأن آخر. نحن الآن أمام مشاركة مهمة في نهائيات كأس آسيا ونأمل فيها أن نحقق النتائج الطيبة وبالأداء المطلوب. وستكون هناك جلسه تقييمية لما حدث للمنتخب في البطولات التي شارك فيها.
وأضاف «استطيع القول إن (لكل حصان كبوة) بعد النتائج غير الايجابية في العام 2011 فنحن فيه متفائلون بداية مع المنتخب الأولمبي الذي في اعتقادي حقق الغرض من الاحتكاك واكتساب الخبرة بما فيه الكفاية وبالتالي املنا كبير في أن يتأهل إلى أولمبياد لندن 2012 بإذن الله».
واما منتخب الشباب فسوف تظهر ثماره من خلال قراءتي لكم انتم كصحافة رياضية وليس من أي شخص آخر الذين أكدتم أن هذا المنتخب يضم أفضل العناصر الموهوبة وبالتالي نعول عليه الكثير والذي سينتقل لاعبوه إلى الفريق الأولمبي. كما انه سيشارك في البطولة الخليجية الأولمبية التي ستقام في البحرين.
وتابع: «ما جرى لمنتخباتنا الوطنية في 2010 من النتائج السلبية يعطينا الدافع نحو معالجة الأخطاء والسلبيات والعمل على إظهار هذه المنتخبات بالصورة القوية من خلال إعدادها بالشكل الايجابي».
ولا أعتقد أن ما حدث لها سببها الدوري المحلي في سابقاتنا فدورينا هذا هو حالة من قبل 10 سنوات ماضية وان كانت الفرق تلعب على بعض الملاعب الرملية. ولكن هناك أمور أخرى كان لها السبب الأساسي في هذه النتائج سنقوم بعلاجها سريعاً.
من المؤكد نحن كمجلس إدارة في اتحاد الكرة وأنا شخصياً غير راضين عن نتائج 2010 للمنتخبات الوطنية وبالتالي نامل ان تتحسن هذه النتائج في 2011. وسنقوم بمناقشة كل الأمور المتعلقة من خلال التحركات لتعديل الوضع في 2011.
--------------------------------------------------------------------------------
اعتبر المسابقات المحلية الأبرز خليجياً في 2010
العسومي: متفائلون بنتائج منتخبات السلة في العام الجديد
الوسط - محمد عباس
أوضح رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة النائب عادل العسومي أن الاتحاد سار على خطته في العام 2010 سواء على مستوى المنتخبات أو على مستوى المسابقات المحلية.
وقال: «نحن نسير وفق الخطة الموضوعة للمنتخبات، إذ نطمح إلى أن يكون لنا موقع قدم بين المنتخبات الخليجية ونجحنا في ذلك خلال البطولة الأخيرة وتمكنا من التأهل للبطولة الآسيوية والنتائج كانت جيدة عموماً».
وأضاف «على مستوى المسابقات المحلية فإننا عملنا على تطويرها في العام 2010 وكان التنافس على أشده بين الفرق ونعتبر دورينا هو الأبرز على المستوى الخليجي ومن بين أفضل الدوريات على المستوى العربي نظرا إلى الجماهيرية الجارفة التي تمتلكها اللعبة في مملكة البحرين».
وتابع «هناك الكثير من العوامل المساعدة التي نجح اتحاد السلة في استثمارها وتحقيق النجاح من خلالها».
وبيّن العسومي أن قرار الاتحاد بالسماح للدخول المجاني للجماهير في الدورين الأول والثاني سيعني أن أكثر من 70 في المئة من مباريات الفرق سيكون الدخول لها مجاناً ولن تتكلف خزينة الجماهير سوى 10 دنانير كحد أقصى للدورة السداسية والنهائيات وهذا مبلغ زهيد جدا بالنسبة إلى الجماهير.
وقال: «عملنا على الاستثمار في الجمهور ونجحنا في ذلك من خلال الحضور الجماهيري الكبير في المباريات».
وعن تطلعاته للعام الجديد 2011 الذي بدأ اليوم (السبت)، أوضح العسومي أن اتحاد السلة سيستمر في سياسة التطوير وخصوصا من خلال الاهتمام بالمواهب الصغيرة لصناعة منتخبات المستقبل القوية والقادرة على المنافسة خليجيا وتعديل وضعية مملكة البحرين آسيويا.
وقال: «أما متفائل جدا بنتائج منتخبات السلة في العام 2011 سواء على مستوى منتخب الناشئين أو الشباب أو الأول في المنافسات التي سيشاركون فيها».
وأضاف «هناك جهاز فني جديد للمنتخبات وسنعمل على تأمين الاستمرارية للجهاز الفني لضمان صناعة أقوى منتخبات للمنافسة وسيكون لدينا برنامج واضح للعمل عليه مقر من لجنة المنتخبات».
وعلى مستوى المسابقات المحلية، بيّن العسومي أن الاتحاد سيستمر في تطويرها باستثمار جميع العوامل الموجودة لتحقيق أعلى معدلات النجاح.
وهنأ النائب العسومي في ختام تصريحه القيادة الرشيدة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وعموم الرياضيين بالسنة الميلادية الجديدة، معاهدا الجميع بالعمل بكل جد ومثابرة لتطوير الرياضة البحرينية ورفع اسم مملكة البحرين في مختلف المحافل.
--------------------------------------------------------------------------------
ماضون في تطوير الدراجة البحرينية
الوداعي: الموسم المقبل سيكون مليئاً بالمشاركات المختلفة
تألق المنتخب البحريني للدراجات الهوائية في بطولة مجلس التعاون الأولى للمضمار التي أقيمت بدولة الامارات العربية المتحدة في الفترة من 25 حتى 27 من شهر مارس/ آذار الماضي، ففي فئة الشباب تمكن المنتخب من تحقيق الميدالية الفضية في منافسات الفرقي 4 كيلومترات من خلال الدراجين عيسى أيوب وعلي محمد وحسين جاسم وجعفر محمد، والميدالية البرونزية في الفردي 3 كيلومترات من خلال الدراج عيسى أيوب، وضمن فئة الكبار حقق المنتخب الميدالية البرونزية في منافسات الفرقي من خلال الدراجين محمد حسين وطه سيدعلوي وسيدأحمد خليل وعلي حسن.
والمشاركة الأخرى كانت في بطولة مجلس التعاون للطريق 2010 بدولة الكويت في الفترة من 1 حتى 6 مارس، فقد حقق المنتخب الميدالية الذهبية في منافسات الفرقي والذهبية والفضية في الفردي ضد الساعة والميدالية الذهبية والفضية والبرونزية في الطريق فردي والذهبية في الطريق فرقي والفضية في الفرقي ضد الساعة في فئة الكبار والذهبية في الفردي ضد الساعة والبرونزية في الطريق فرقي للكبار أيضاً، وفي فئة الشباب الميدالية الذهبية في الفرقي ضد الساعة، والميدالية الذهبية في الفردي ضد الساعة، والميدالية الذهبية في الطريق فردي والميدالية الذهبية في الطريق فرقي.
كذلك كانت للمنتخب الوطني مشاركة في طواف تركيا الذي أقيم في شهر أكتوبر الماضي وحقق فيه المنتخب المركز الثاني في منافسات الفرق والمركز السابع والثامن في منافسات الفردي، كما شارك المنتخب أيضاً في الألعاب الآسيوية في غوانزهو بالصين في شهر نوفمبر الماضي، إذ حقق النجم سيدأحمد خليل المركز العاشر ومنصور محمد المركز 14.
وأكد أمين سر الاتحاد البحريني للدراجات الهوائية سيد شبر الوداعي أن الاتحاد ماضٍ في تطوير الدراجة البحرينية، فالموسم المقبل سيكون مليئا بالمشاركات المتنوعة والمختلفة، وقد كان الموسم الماضي مليئا بالانجازات المشرفة وتحقيق الكثير من الميداليات الملونة وسنسعى لتحقيق المزيد في المشاركات المقبلة ان شاء الله، وكان لمجلس الادارة وأعضائه مساهمة كبيرة في تحقق هذه الانجازات واللجنة الأولمبية البحرينية والمؤسسة العامة للشباب والرياضة.
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض