يعد عدنان حمد مدرب الأردن أحد أبرز مدربي الجيل الجديد في كرة القدم العراقية بعد حصوله في عام 2005 على لقب أفضل مدرب في آسيا.
وخاض حمد المولود في سامراء عام 1962 مسيرة طويلة كلاعب لنادي الزوراء ومنتخب العراق الذي شارك معه في كأس الخليج في سلطنة عمان عام 1982.
ويعتبر حمد - الذي بدأ مشواره التدريبي مع الزوراء عام 1995 قبل أن يقود منتخب الناشئين العراقي في بطولة غرب آسيا عام 1997 ثم يعين مدربا للمنتخب الوطني - أن القرعة أوقعت الأردن في مجموعة متوازنة في نهائيات كأس اسيا بالدوحة.
وسيلعب الأردن في المجموعة الثانية إلى جانب سوريا والسعودية واليابان.
وقال حمد عقب سحب القرعة في ابريل نيسان الماضي "كنا نتوقع ذلك كون جميع المنتخبات المشاركة تعد الأقوى في القارة الآسيوية ولا يوجد منتخب أقل من الآخر."
واضاف "منتخب النشامى منتخب قوي وسيكون رقم صعب في البطولة."
لكن حمد الذي قاد منتخب العراق للشباب في كأس العالم لهذه الفئة السنية في الارجنتين عام 2001 يعتمد على إجادة الفريق الأردني خارج أرضه حين تنطلق النهائيات في الدوحة يوم الجمعة المقبل.
ويقول "من المعروف أن المنتخب الأردني يقدم اداء خارج أرضه أفضل من الداخل وهذه من الأمور الايجابية التى تعزز من فرص النشامى."
وحقق حمد أحد أهم انجازاته حين قاد المنتخب الاولمبي للعراق في دورة اثينا الاولمبية عام 2004 ليحصل على المركز الرابع.
وانتقل حمد لتدريب لبنان بعد استقالته عام 2005 إثر خروج العراق من الدور الأول في كأس الخليج بالدوحة لكنه لم يستمر في مهمته الجديدة سوى خمسة أيام فقط.
وتولى حمد منتخب الأردن خلفا للبرتغالي نيلو فينجادا وقاده للنهائيات الاسيوية للمرة الثانية.
وخاض حمد المولود في سامراء عام 1962 مسيرة طويلة كلاعب لنادي الزوراء ومنتخب العراق الذي شارك معه في كأس الخليج في سلطنة عمان عام 1982.
ويعتبر حمد - الذي بدأ مشواره التدريبي مع الزوراء عام 1995 قبل أن يقود منتخب الناشئين العراقي في بطولة غرب آسيا عام 1997 ثم يعين مدربا للمنتخب الوطني - أن القرعة أوقعت الأردن في مجموعة متوازنة في نهائيات كأس اسيا بالدوحة.
وسيلعب الأردن في المجموعة الثانية إلى جانب سوريا والسعودية واليابان.
وقال حمد عقب سحب القرعة في ابريل نيسان الماضي "كنا نتوقع ذلك كون جميع المنتخبات المشاركة تعد الأقوى في القارة الآسيوية ولا يوجد منتخب أقل من الآخر."
واضاف "منتخب النشامى منتخب قوي وسيكون رقم صعب في البطولة."
لكن حمد الذي قاد منتخب العراق للشباب في كأس العالم لهذه الفئة السنية في الارجنتين عام 2001 يعتمد على إجادة الفريق الأردني خارج أرضه حين تنطلق النهائيات في الدوحة يوم الجمعة المقبل.
ويقول "من المعروف أن المنتخب الأردني يقدم اداء خارج أرضه أفضل من الداخل وهذه من الأمور الايجابية التى تعزز من فرص النشامى."
وحقق حمد أحد أهم انجازاته حين قاد المنتخب الاولمبي للعراق في دورة اثينا الاولمبية عام 2004 ليحصل على المركز الرابع.
وانتقل حمد لتدريب لبنان بعد استقالته عام 2005 إثر خروج العراق من الدور الأول في كأس الخليج بالدوحة لكنه لم يستمر في مهمته الجديدة سوى خمسة أيام فقط.
وتولى حمد منتخب الأردن خلفا للبرتغالي نيلو فينجادا وقاده للنهائيات الاسيوية للمرة الثانية.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd