من طرف تنطلق اليوم (السبت) الدورة السداسية لكأس زين البحرين لكرة السلة بإقامة لقاء قمة واحد يجمع بين سترة والمحرق عند الساعة الـ 6:30 مساء على صالة اتحاد السلة في أم الحصم وذلك في مستهل مشوار الفريقين في الدورة السداسية.
وتلعب المباراة في ظل رغبة من كلا الفريقين في تحقيق بداية قوية لهما في كأس السلة، وخصوصا المحرق حامل اللقب الذي يستهدف الحفاظ على لقبه في الموسم الثاني على التوالي، في حين أن سترة يأمل كتابة تاريخ جديد بعد تحقيقه كأس السلة قبل 4 مواسم في مفاجأة كبيرة في ذلك الوقت.
وتعتبر المباراة قمة بحد ذاتها كون المحرق هو صاحب المركز الثالث في ترتيب فرق الدوري بنهاية القسم الأول في حين أن سترة هو صاحب المركز الرابع، كما أنها مواجهة ثأرية للمحرق الذي تعرض لخسارة كبيرة أمام سترة في القسم الأول وهي احدى الخسارتين اللتين تعرض لهما المحرق في الدوري حتى الآن.
ويمتلك المحرق 16 نقطة من الفوز في 7 مباريات والخسارة في اثنتين، في حين أن سترة يمتلك 15 نقطة من الفوز في 6 مباريات والخسارة في 3 مباريات.
وكان الفريقان قد تأهلا مباشرة للدورة السداسية في البطولة من خلال حلولهما في المراكز الأربعة الأولى للقسم الأول للدوري والتي تؤهل مباشرة لسداسي الكأس.
وهذه المباراة تشكل البداية القوية للدورة السداسية لكأس السلة التي تضم 6 فرق هي إلى جانب الفريقين كل من المنامة والأهلي ومدينة عيسى والحالة.
وتلعب الدورة السداسية بنظام الدوري من دور واحد إذ يتأهل بعد ذلك الأول والثاني مباشرة إلى المباراة النهائية للبطولة التي تلعب من 3 مباريات يفوز باللقب الفريق الذي يسبق منافسه للفوز في مباراتين.
ويدرب فريق المحرق المدرب الأرجنتيني غليرميو فيكو الذي يعول على تشكيلة قوية في ظل تواجد أحمد حسن ومحمد عبدالمجيد وعلي عباس وجاسم محمد وعيسى ابراهيم وياسر بونفور والمحترف الأميركي ليموند موراي إلى جانب بقية اللاعبين المميزين.
في حين يدرب فريق سترة المدرب الأميركي جوان واتك الذي يمتلك هو الآخر تشكيلة قوية يتواجد فيها كل من حسين تقي ومحمد كويد ويونس كويد وحسن عبدالنبي وميرزا مكي والمحترف الأميركي ديوك كريوس إلى جانب بقية اللاعبين الجيدين وخصوصا مراد ابراهيم الذي تألق كثيرا في آخر مباراة للفريق في الدوري أمام النويدرات بعد أن سجل 29 نقطة في تلك المباراة وقاد فريقه للحصول على المركز الرابع.
عموما المباراة من المتوقع أن يحضرها جمهور جيد من الجانبين في ظل كونها مباراة مهمة وحساسة ستشكل البداية المؤمولة للمنافسة كون الفريقان لن يرضيا بغير تحقيق اللقب الذي حققوه في السابق، وكل مباراة في الدورة السداسية هي بمثابة نهائي قائم بذاته لأن المنافسة ستكون قوية بين الفرق الستة للوصول للنهائي الذي يحمل فريقين فقط.
والفريق الذي يخسر في مباراتين ستضعف حظوظه كثيرا في المنافسة، لذا فإن الفوز في المباراة الأولى سيقوي من حظوظ أي فريق في النهائي الذي تأهل إليه الموسم الماضي فريقا المنامة والمحرق وفاز المحرق بالبطولة.
وتلعب المباراة في ظل رغبة من كلا الفريقين في تحقيق بداية قوية لهما في كأس السلة، وخصوصا المحرق حامل اللقب الذي يستهدف الحفاظ على لقبه في الموسم الثاني على التوالي، في حين أن سترة يأمل كتابة تاريخ جديد بعد تحقيقه كأس السلة قبل 4 مواسم في مفاجأة كبيرة في ذلك الوقت.
وتعتبر المباراة قمة بحد ذاتها كون المحرق هو صاحب المركز الثالث في ترتيب فرق الدوري بنهاية القسم الأول في حين أن سترة هو صاحب المركز الرابع، كما أنها مواجهة ثأرية للمحرق الذي تعرض لخسارة كبيرة أمام سترة في القسم الأول وهي احدى الخسارتين اللتين تعرض لهما المحرق في الدوري حتى الآن.
ويمتلك المحرق 16 نقطة من الفوز في 7 مباريات والخسارة في اثنتين، في حين أن سترة يمتلك 15 نقطة من الفوز في 6 مباريات والخسارة في 3 مباريات.
وكان الفريقان قد تأهلا مباشرة للدورة السداسية في البطولة من خلال حلولهما في المراكز الأربعة الأولى للقسم الأول للدوري والتي تؤهل مباشرة لسداسي الكأس.
وهذه المباراة تشكل البداية القوية للدورة السداسية لكأس السلة التي تضم 6 فرق هي إلى جانب الفريقين كل من المنامة والأهلي ومدينة عيسى والحالة.
وتلعب الدورة السداسية بنظام الدوري من دور واحد إذ يتأهل بعد ذلك الأول والثاني مباشرة إلى المباراة النهائية للبطولة التي تلعب من 3 مباريات يفوز باللقب الفريق الذي يسبق منافسه للفوز في مباراتين.
ويدرب فريق المحرق المدرب الأرجنتيني غليرميو فيكو الذي يعول على تشكيلة قوية في ظل تواجد أحمد حسن ومحمد عبدالمجيد وعلي عباس وجاسم محمد وعيسى ابراهيم وياسر بونفور والمحترف الأميركي ليموند موراي إلى جانب بقية اللاعبين المميزين.
في حين يدرب فريق سترة المدرب الأميركي جوان واتك الذي يمتلك هو الآخر تشكيلة قوية يتواجد فيها كل من حسين تقي ومحمد كويد ويونس كويد وحسن عبدالنبي وميرزا مكي والمحترف الأميركي ديوك كريوس إلى جانب بقية اللاعبين الجيدين وخصوصا مراد ابراهيم الذي تألق كثيرا في آخر مباراة للفريق في الدوري أمام النويدرات بعد أن سجل 29 نقطة في تلك المباراة وقاد فريقه للحصول على المركز الرابع.
عموما المباراة من المتوقع أن يحضرها جمهور جيد من الجانبين في ظل كونها مباراة مهمة وحساسة ستشكل البداية المؤمولة للمنافسة كون الفريقان لن يرضيا بغير تحقيق اللقب الذي حققوه في السابق، وكل مباراة في الدورة السداسية هي بمثابة نهائي قائم بذاته لأن المنافسة ستكون قوية بين الفرق الستة للوصول للنهائي الذي يحمل فريقين فقط.
والفريق الذي يخسر في مباراتين ستضعف حظوظه كثيرا في المنافسة، لذا فإن الفوز في المباراة الأولى سيقوي من حظوظ أي فريق في النهائي الذي تأهل إليه الموسم الماضي فريقا المنامة والمحرق وفاز المحرق بالبطولة.
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض