من طرف طوى فريق الرفاع الأول لكرة القدم صفحة مباراته أمام الشباب الإماراتي التي خسرها بهدفين نظيفين أمس الأول في ختام الدور الأول لبطولة الأندية الخليجية لكرة القدم، ودخل سريعاً في أجواء مباراته المهمة المرتقبة مع غريمه المحرق التي ستقام يوم بعد غدٍ (السبت) في صراع صدارة دوري الدرجة الأولى والتي ستحدد بصورة كبيرة هوية بطل الدوري الذي تتنافس عليه الأقطاب الثلاثة الرفاع والمحرق (21 نقطة) والأهلي (20 نقطة).
وعاود الفريق السماوي تدريباته مساء أمس على ملعبه بالحنينية بقيادة مدربه الوطني خالد الحربان وسط مشاركة جميع اللاعبين بعدما خاض الفريق لقاء الشباب بغياب مجموعة كبيرة من عناصره الأساسية لأسباب مختلفة وتم التركيز على تهيئة اللاعبين للقاء المحرق المهم بعدما ضمن الفريق تأهله إلى ربع النهائي الخليجي قبل مباراة الشباب التي اعتبرها الرفاعيون مجرد تحصيل حاصل وفق ما ذكره مدير الفريق خالد النعيمي الذي أكد أن تركيز الجهاز الفني لم يكن كبيراً على لقاء الشباب الإماراتي بقدر ماكان على المواجهتين المهمتين للفريق أمام منافسيه المحرق والأهلي اللتين ستحددان بطل الدوري.
وقال النعيمي: «فرضت علينا ظروف الإيقافات والإصابات وضغط المباريات خوض لقاء الشباب بحسابات مختلفة ولجأ المدرب إلى اللعب بتشكيلة جديدة غابت عنها مجموعة كبيرة من العناصر الأساسية مثل حسين سلمان وريكو للإيقاف ومحمد دعيج للإصابة وإسماعيل صالح تفادياً لتعرضه لإنذار أصفر ثانٍ يؤدي لإيقافه مباراة كاظمة الكويتي في ربع النهائي، ومنح المدرب فرصة المشاركة لمجموعة من العناصر الشابة التي خاضت أول مباراة رسمية مع الفريق هذا الموسم بالإضافة إلى إشراك عدد من اللاعبين الغائبين عن الفريق لفترة ليست قصيرة الموسم الجاري مثل الحارس محمود منصور وراشد محمد وحمد الخزامي من أجل الوقوف على المدى البدنى والفني ورفع جاهزيتهم وفعلاً ظهر محمود منصور وراشد بصورة جيدة تعطي تفاؤلاً بمشاركتهما في المباريات المقبلة للفريق سواء في الدوري أو الخليجية».
وأضاف «في الواقع لم ننتظر الكثير من فريقنا وسط الظروف الكثيرة التي خضنا بها لقاء الشباب ووضح غياب الانسجام بين عناصر الفريق وقلة خبرة غالبي اللاعبين وهو ما انعكس سلبياً على الشكل العام للفريق في الشوط الثاني بعدما استطاع الفريق مجاراة فريق الشباب بكامل قوته في الشوط الأول والخروج بالتعادل السلبي، كما أنني لا أرى تأثيراً سلبياً على الفريق جراء هذه الخسارة التي جاءت لظروف نحن نعرفها قبل المباراة».
وعن المباراة المقبلة للفريق السماوي في ربع النهائي أمام كاظمة الكويتي في 24 مايو/ أيار الجاري، قال النعيمي: «الإعداد لهذه المباراة المهمة سيكون من خلال المباراتين القويتين اللتين سيخوضهما الفريق أمام منافسيه المحرق والأهلي في الجولتين الأخيرتين للدوري، وبالنسبة إلى فريق كاظمة فنحن نعرفه جيداً ومدربه التشيكي ماتشالا فضّل مواجهة الرفاع نظراً إلى معرفته بالفريق من خلال عمله السابق في البحرين، وشخصياً لا نخشى مواجهة كاظمة إذا كنا نطمح للمنافسة وثقتنا كبيرة في فريقنا ولاعبينا والرفاع عودنا على أن يظهر بصورة قوية في المباريات التي يلعبها خارج البحرين»
وعاود الفريق السماوي تدريباته مساء أمس على ملعبه بالحنينية بقيادة مدربه الوطني خالد الحربان وسط مشاركة جميع اللاعبين بعدما خاض الفريق لقاء الشباب بغياب مجموعة كبيرة من عناصره الأساسية لأسباب مختلفة وتم التركيز على تهيئة اللاعبين للقاء المحرق المهم بعدما ضمن الفريق تأهله إلى ربع النهائي الخليجي قبل مباراة الشباب التي اعتبرها الرفاعيون مجرد تحصيل حاصل وفق ما ذكره مدير الفريق خالد النعيمي الذي أكد أن تركيز الجهاز الفني لم يكن كبيراً على لقاء الشباب الإماراتي بقدر ماكان على المواجهتين المهمتين للفريق أمام منافسيه المحرق والأهلي اللتين ستحددان بطل الدوري.
وقال النعيمي: «فرضت علينا ظروف الإيقافات والإصابات وضغط المباريات خوض لقاء الشباب بحسابات مختلفة ولجأ المدرب إلى اللعب بتشكيلة جديدة غابت عنها مجموعة كبيرة من العناصر الأساسية مثل حسين سلمان وريكو للإيقاف ومحمد دعيج للإصابة وإسماعيل صالح تفادياً لتعرضه لإنذار أصفر ثانٍ يؤدي لإيقافه مباراة كاظمة الكويتي في ربع النهائي، ومنح المدرب فرصة المشاركة لمجموعة من العناصر الشابة التي خاضت أول مباراة رسمية مع الفريق هذا الموسم بالإضافة إلى إشراك عدد من اللاعبين الغائبين عن الفريق لفترة ليست قصيرة الموسم الجاري مثل الحارس محمود منصور وراشد محمد وحمد الخزامي من أجل الوقوف على المدى البدنى والفني ورفع جاهزيتهم وفعلاً ظهر محمود منصور وراشد بصورة جيدة تعطي تفاؤلاً بمشاركتهما في المباريات المقبلة للفريق سواء في الدوري أو الخليجية».
وأضاف «في الواقع لم ننتظر الكثير من فريقنا وسط الظروف الكثيرة التي خضنا بها لقاء الشباب ووضح غياب الانسجام بين عناصر الفريق وقلة خبرة غالبي اللاعبين وهو ما انعكس سلبياً على الشكل العام للفريق في الشوط الثاني بعدما استطاع الفريق مجاراة فريق الشباب بكامل قوته في الشوط الأول والخروج بالتعادل السلبي، كما أنني لا أرى تأثيراً سلبياً على الفريق جراء هذه الخسارة التي جاءت لظروف نحن نعرفها قبل المباراة».
وعن المباراة المقبلة للفريق السماوي في ربع النهائي أمام كاظمة الكويتي في 24 مايو/ أيار الجاري، قال النعيمي: «الإعداد لهذه المباراة المهمة سيكون من خلال المباراتين القويتين اللتين سيخوضهما الفريق أمام منافسيه المحرق والأهلي في الجولتين الأخيرتين للدوري، وبالنسبة إلى فريق كاظمة فنحن نعرفه جيداً ومدربه التشيكي ماتشالا فضّل مواجهة الرفاع نظراً إلى معرفته بالفريق من خلال عمله السابق في البحرين، وشخصياً لا نخشى مواجهة كاظمة إذا كنا نطمح للمنافسة وثقتنا كبيرة في فريقنا ولاعبينا والرفاع عودنا على أن يظهر بصورة قوية في المباريات التي يلعبها خارج البحرين»
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض