واصل الرفاع صدارته المطلقة لدوري الدرجة الأولى «فيفا» بتسجيله فوزا جديدا هو السادس على التوالي وهذه المرة على حساب البحرين بهدف نظيف، ليحصد النقطة 18 في المقدمة، وفي المقابل ما زال البحرين يعاني وحيدا في القاع بعد بقاء رصيده على النقطة اليتيمة التي حصدها من مبارياته الماضية، وسجل هدف الفوز للرفاع والمباراة الوحيد النيجيري جون جامبو «43»، وشهدت المباراة استبعاد مساعد مدرب البحرين حمد الجزاف.
الشوط الأول كان من جانب واحد سيطر عليه الرفاع من خلال أسلوبه الهجومي الضاغط الذي شكله على مرمى علي حسن خاصة مع التراجع الكبير والمبالغ فيه من جانب لاعبي البحرين، واعتمد الرفاع كعادته على تحركات لاعبيه وتغيير المراكز عن طريق طلال يوسف وعبداللـه عبده وحسن فريد والصربي ميلادين، في حين تواجد المشاغب جامبو، وفي المقابل اعتمد البحرين على التكتل الدفاعي وغلق مناطقه الدفاعية بتكثيف مناطقه الخلفية بتراجع لاعبي خط الوسط وتشكيل حائط صد ثان أمام الخط الدفاعي، والهدف من ذلك هو سد الثغرات وتقليص الفراغات والمساحات في صفوفه، ونجح البحرين لحد ما في القيام بهذا الجانب، إلا أن الجانب الهجومي غاب عنه تماما عدا بعض المحاولات التي لم يكتب لها النجاح لأسباب عديدة منها غياب المساندة الهجومية من لاعبيه للمهاجم الوحيد عبداللـه جناحي، بالإضافة إلى الظروف الجوية والرياح التي لعبت دورا في أفضلية الرفاع خلال هذا الشوط.
ولم ينجح الرفاع في فك الحصار الدفاعي للبحرين خاصة مع عدم تفعيل أسلوب التنويع الهجومي باعتماده بشكل كبير على الاختراق من العمق مع بعض المحاولات في التسديد من خارج المنطقة، بالإضافة إلى غياب الكثافة العددية في بعض الحالات والهجمات، وفك الرفاع مع نهاية الشوط الأول الحصار الأخضر الذي فرضه لاعبو البحرين أمام مرماهم من خلال هدافه جامبو الذي استفاد من عرضية نضال إسماعيل واستدار على نفسه وسدد أرضية عانقت الشباك «43»، لينتهي الشوط بهذا الهدف.
الشوط الثاني
تحسن الأداء العام للمباراة خلال مجريات الشوط الثاني خاصة مع تقدم لاعبي البحرين للـهجوم وهو ما فتح المجال للاعبي الرفاع لبناء الهجمات بصورة أفضل، وأهدر جامبو فرصة تعزيز تقدم فريقه بهدف ثان بعد تسديدة غير مركزة «50»، ولم يكن التحسن البحريني بالصورة التي تجعله يهدد مرمى الرفاع أو يشكل خطورة خاصة مع التنظيم الدفاعي الجيد الذي كان عليه لاعبو الرفاع، وفي المقابل تواصلت المحاولات الهجومية للسماوي وأضاع حسن فريد فرصة ثمينة بعد أن تلقى تمريرة من جامبو ولكنه تباطأ وسدد الكرة في جسم أحد المدافعين «68»، وتواصلت السلبية من جامبو عبر فرصتين الأولى بخلفية «69»، والثانية برأسية مرت بجوار القائم «72».
وهبط أداء الرفاع في الربع ساعة الأخيرة من عمر المباراة واستغل البحرين ذلك وهدد مرمى الرفاع وكانت تسديدة البرازيلي ماكس أولى الفرص إلا أن يقظة وبراعة حمد الدوسري حولتها لركلة ركنية «80»، ولم تتغير النتجية في الدقائق الأخيرة وسط محاولات غير مكتملة من الجانبين أبرزها الفرصة الانفرادية للبديل الرفاعي محمد سعد «90»، لتنتهي المباراة بفوز الرفاع.
الشوط الأول كان من جانب واحد سيطر عليه الرفاع من خلال أسلوبه الهجومي الضاغط الذي شكله على مرمى علي حسن خاصة مع التراجع الكبير والمبالغ فيه من جانب لاعبي البحرين، واعتمد الرفاع كعادته على تحركات لاعبيه وتغيير المراكز عن طريق طلال يوسف وعبداللـه عبده وحسن فريد والصربي ميلادين، في حين تواجد المشاغب جامبو، وفي المقابل اعتمد البحرين على التكتل الدفاعي وغلق مناطقه الدفاعية بتكثيف مناطقه الخلفية بتراجع لاعبي خط الوسط وتشكيل حائط صد ثان أمام الخط الدفاعي، والهدف من ذلك هو سد الثغرات وتقليص الفراغات والمساحات في صفوفه، ونجح البحرين لحد ما في القيام بهذا الجانب، إلا أن الجانب الهجومي غاب عنه تماما عدا بعض المحاولات التي لم يكتب لها النجاح لأسباب عديدة منها غياب المساندة الهجومية من لاعبيه للمهاجم الوحيد عبداللـه جناحي، بالإضافة إلى الظروف الجوية والرياح التي لعبت دورا في أفضلية الرفاع خلال هذا الشوط.
ولم ينجح الرفاع في فك الحصار الدفاعي للبحرين خاصة مع عدم تفعيل أسلوب التنويع الهجومي باعتماده بشكل كبير على الاختراق من العمق مع بعض المحاولات في التسديد من خارج المنطقة، بالإضافة إلى غياب الكثافة العددية في بعض الحالات والهجمات، وفك الرفاع مع نهاية الشوط الأول الحصار الأخضر الذي فرضه لاعبو البحرين أمام مرماهم من خلال هدافه جامبو الذي استفاد من عرضية نضال إسماعيل واستدار على نفسه وسدد أرضية عانقت الشباك «43»، لينتهي الشوط بهذا الهدف.
الشوط الثاني
تحسن الأداء العام للمباراة خلال مجريات الشوط الثاني خاصة مع تقدم لاعبي البحرين للـهجوم وهو ما فتح المجال للاعبي الرفاع لبناء الهجمات بصورة أفضل، وأهدر جامبو فرصة تعزيز تقدم فريقه بهدف ثان بعد تسديدة غير مركزة «50»، ولم يكن التحسن البحريني بالصورة التي تجعله يهدد مرمى الرفاع أو يشكل خطورة خاصة مع التنظيم الدفاعي الجيد الذي كان عليه لاعبو الرفاع، وفي المقابل تواصلت المحاولات الهجومية للسماوي وأضاع حسن فريد فرصة ثمينة بعد أن تلقى تمريرة من جامبو ولكنه تباطأ وسدد الكرة في جسم أحد المدافعين «68»، وتواصلت السلبية من جامبو عبر فرصتين الأولى بخلفية «69»، والثانية برأسية مرت بجوار القائم «72».
وهبط أداء الرفاع في الربع ساعة الأخيرة من عمر المباراة واستغل البحرين ذلك وهدد مرمى الرفاع وكانت تسديدة البرازيلي ماكس أولى الفرص إلا أن يقظة وبراعة حمد الدوسري حولتها لركلة ركنية «80»، ولم تتغير النتجية في الدقائق الأخيرة وسط محاولات غير مكتملة من الجانبين أبرزها الفرصة الانفرادية للبديل الرفاعي محمد سعد «90»، لتنتهي المباراة بفوز الرفاع.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd