من طرف أمنياتي للسماوي بالتأهل لنهائي كأس آسيا ومازلت قادراً على العطاء... سلمان:
لن أنسى سنواتي مع الرفاع... والأهلي قادر على المحافظة على اللقب وجماهيره روعة
قال نجم الكرة بالنادي الأهلي المنتقل إليه من الرفاع محمد سلمان إنه من الصعب جداً أن تترك فريقاً قضيت فيه 9 سنوات وتربيت فيه وقوى عودك ولكن هذه كرة القدم الحديثة التي جعلتني أتخذ خطوة موفقة في انتقالي إلى الأهلي الذي طلبني وأنا أشكرهم على الثقة التي حصلت عليها وأن أكون مع الأصفر وأن أساهم مع زملائي للمحافظة على اللقب.
وأضاف «حصلت على ترحيب كبير من قبل مجلس الإدارة بالأهلي وكذلك من مدرب الفريق ولم أشعر بأنني لاعب جديد بل تعاملوا معي وكأنني معهم لفترة طويلة وهذا ما ساعدني على التأقلم على رغم عدم جهوزيتي البدنية والتي وضع مدرب الفريق جاسم محمد برنامجاً لياقياً للوصول إلى الحالة المطلوبة إثر ابتعادي عن الكرة لفترة طويلة بعدما تركت الرفاع وأنا الآن في طور النهاية وأشركني المدرب في شوط لمباراة الفريق الودية أمام الاتفاق وقدمت فيها عرضاً مرضياً واحتاج إلى المزيد من المباريات للتأقلم والتعود».
وتابع «الفريق الآن لديه صفان أساسي واحتياطي بالإضافة إلى المحترفين وبهم بالإمكان المحافظة على اللقب وخصوصاً مع عودة علاء وشقيقة محمد اللذين سيعطيان الفريق قوة مع اهتمام كبير من قبل مجلس الإدارة وبالتالي سيعود ذلك بالفائدة على نتائج الفريق».
وبصراحة منذ أن وطأت قدماي أرضية استاد النادي الأهلي والجماهير المتواجدة في التدريبات تساندني وتشجعني وتحفزني لتقديم الأفضل ورفع المعنويات وهم وضعوا الأمل فينا نحن كلاعبين ونحاول بأن لا نخيب ظنهم وكل لاعب منا سيعطي كل ما عنده من عطاء لتحقيق هدف وأمل الجماهير الأهلاوية وأنا مشتاق لملاقاتهم في المباريات الرسمية.
وقال أيضاً: «المرحلة التي وصل إليها الرفاع في البطولة الآسيوية كل لاعب يتمنى أن يكون فيها وخصوصاً أنني كنت معهم في الأدوار التمهيدية حتى الدور ربع النهائي (الثمانية) وكان معنا أيضاً علي سعيد وجمال راشد وسيدعلي (علاوي) ولكن الظروف لم تجعلهم مع الفريق في مرحلته الحالية وبالتالي أملنا كبير في أن يحقق الرفاع آمال وطموحات كل بحريني وأن يسعدنا بالفوز في مباراته المقبلة أمام القادسية الكويتي وأن يوفق بالتأهل إلى النهائي. وأقول لكل اللاعبين لا تبخلوا بعطائكم والإنجاز أمامكم في خطوتين فقط».
وأضاف «علاقتي بالرفاع مازالت قوية وخصوصاً مع اللاعبين إذ إن التواصل مستمر معهم في الاتصال المتبادل وهذا ما يسعدني حقيقة على ما قضيته معهم خلال السبع السنوات الماضية وسأظل وأبقى معهم متواصلاً في الاتصال واللقاءات لأن ما يجمعني بهم أكثر من صداقة وأخوة ولن أنسى أبداً هذه السنوات والعلاقات الطيبة معهم وأنا فخور بذلك».
وتابع «المنافسة على بطولة الدوري للدرجة الأولى لا أعتقد بأن يطرأ عليها الجديد مع وجود أبرز اللاعبين المحترفين في هذه الفرق المتنافسة وستنحصر في 3 فرق فقط هي الأهلي والمحرق والرفاع وهذا ليس تقليلاً في الفرق الأخرى ولكن الدوري يحتاج إلى نفس طويل والكل شاهد الأهلي في الموسم الماضي بعدما كان متأخراً في القسم الأول ولكن شخصيته وهويته البطولية هي التي قادته إلى اللقب بعكس الفرق الأخرى التي تفتقد روح البطولة».
وختم حديثه بالقول: «مازلت قادرا على العطاء وكرة القدم تعتمد أساساً على المهارة واللياقة البدنية وأنا أشعر بأنني قادر على مواصلة المسيرة ومتى ما شعرت عكس ذلك فلن أتردد في إنهاء مشواري الكروي ولكن الآن أؤكد أنه مازال لدي الكثير من العطاء وأتمنى أن أوفق مع الأهلي هذه المرة وأساهم بتحقيق إنجاز متميز».
لن أنسى سنواتي مع الرفاع... والأهلي قادر على المحافظة على اللقب وجماهيره روعة
قال نجم الكرة بالنادي الأهلي المنتقل إليه من الرفاع محمد سلمان إنه من الصعب جداً أن تترك فريقاً قضيت فيه 9 سنوات وتربيت فيه وقوى عودك ولكن هذه كرة القدم الحديثة التي جعلتني أتخذ خطوة موفقة في انتقالي إلى الأهلي الذي طلبني وأنا أشكرهم على الثقة التي حصلت عليها وأن أكون مع الأصفر وأن أساهم مع زملائي للمحافظة على اللقب.
وأضاف «حصلت على ترحيب كبير من قبل مجلس الإدارة بالأهلي وكذلك من مدرب الفريق ولم أشعر بأنني لاعب جديد بل تعاملوا معي وكأنني معهم لفترة طويلة وهذا ما ساعدني على التأقلم على رغم عدم جهوزيتي البدنية والتي وضع مدرب الفريق جاسم محمد برنامجاً لياقياً للوصول إلى الحالة المطلوبة إثر ابتعادي عن الكرة لفترة طويلة بعدما تركت الرفاع وأنا الآن في طور النهاية وأشركني المدرب في شوط لمباراة الفريق الودية أمام الاتفاق وقدمت فيها عرضاً مرضياً واحتاج إلى المزيد من المباريات للتأقلم والتعود».
وتابع «الفريق الآن لديه صفان أساسي واحتياطي بالإضافة إلى المحترفين وبهم بالإمكان المحافظة على اللقب وخصوصاً مع عودة علاء وشقيقة محمد اللذين سيعطيان الفريق قوة مع اهتمام كبير من قبل مجلس الإدارة وبالتالي سيعود ذلك بالفائدة على نتائج الفريق».
وبصراحة منذ أن وطأت قدماي أرضية استاد النادي الأهلي والجماهير المتواجدة في التدريبات تساندني وتشجعني وتحفزني لتقديم الأفضل ورفع المعنويات وهم وضعوا الأمل فينا نحن كلاعبين ونحاول بأن لا نخيب ظنهم وكل لاعب منا سيعطي كل ما عنده من عطاء لتحقيق هدف وأمل الجماهير الأهلاوية وأنا مشتاق لملاقاتهم في المباريات الرسمية.
وقال أيضاً: «المرحلة التي وصل إليها الرفاع في البطولة الآسيوية كل لاعب يتمنى أن يكون فيها وخصوصاً أنني كنت معهم في الأدوار التمهيدية حتى الدور ربع النهائي (الثمانية) وكان معنا أيضاً علي سعيد وجمال راشد وسيدعلي (علاوي) ولكن الظروف لم تجعلهم مع الفريق في مرحلته الحالية وبالتالي أملنا كبير في أن يحقق الرفاع آمال وطموحات كل بحريني وأن يسعدنا بالفوز في مباراته المقبلة أمام القادسية الكويتي وأن يوفق بالتأهل إلى النهائي. وأقول لكل اللاعبين لا تبخلوا بعطائكم والإنجاز أمامكم في خطوتين فقط».
وأضاف «علاقتي بالرفاع مازالت قوية وخصوصاً مع اللاعبين إذ إن التواصل مستمر معهم في الاتصال المتبادل وهذا ما يسعدني حقيقة على ما قضيته معهم خلال السبع السنوات الماضية وسأظل وأبقى معهم متواصلاً في الاتصال واللقاءات لأن ما يجمعني بهم أكثر من صداقة وأخوة ولن أنسى أبداً هذه السنوات والعلاقات الطيبة معهم وأنا فخور بذلك».
وتابع «المنافسة على بطولة الدوري للدرجة الأولى لا أعتقد بأن يطرأ عليها الجديد مع وجود أبرز اللاعبين المحترفين في هذه الفرق المتنافسة وستنحصر في 3 فرق فقط هي الأهلي والمحرق والرفاع وهذا ليس تقليلاً في الفرق الأخرى ولكن الدوري يحتاج إلى نفس طويل والكل شاهد الأهلي في الموسم الماضي بعدما كان متأخراً في القسم الأول ولكن شخصيته وهويته البطولية هي التي قادته إلى اللقب بعكس الفرق الأخرى التي تفتقد روح البطولة».
وختم حديثه بالقول: «مازلت قادرا على العطاء وكرة القدم تعتمد أساساً على المهارة واللياقة البدنية وأنا أشعر بأنني قادر على مواصلة المسيرة ومتى ما شعرت عكس ذلك فلن أتردد في إنهاء مشواري الكروي ولكن الآن أؤكد أنه مازال لدي الكثير من العطاء وأتمنى أن أوفق مع الأهلي هذه المرة وأساهم بتحقيق إنجاز متميز».
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض