يأملون تجاوز القادسية الكويتي بعد دا نانغ الزعبي: دور النصف النهائي لن يكون سهلا وسنعد له بقوة
يأمل الرفاع بعد عودته من فيتنام أن يكون إعداده لمباراة الذهاب في الدور نصف النهائي في مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مستوى الحدث لاجتياز فريق القادسية الذي وصل إلى نفس الدور، ويرون أن القادسية من الفرق القوية والصعبة، ولكن اجتيازه ليس بالامر المستحيل، فاللاعبون لديهم الإمكانات الفنية والروح العالية والتصميم على الفوز، وسيقاتلون من أجله، فليس في كرة القدم شيء مستحيل، وان العمل للمباراة سيتواصل بقوة للظفر بنقاط مباراة الذهاب وبنتيجة مريحة تكفل اللعب من دون ضغوطات كما حصل مع الفريق الفيتنامي، وأن التركيز الأكبر بحسب أمين السر العام راشد الزعبي سيكون أولا على المباراة الأولى التي ستقام في البحرين يوم الرابع من أكتوبر القادم والتي يجب أن يعيشها الكل هنا وليس الرفاع فقط، بأمل الفوز فهي تمثل الخطوة ما قبل الأخيرة للوصول الى المباراة النهائية.
وقال راشد الزعبي أمين السر العام بنادي الرفاع والذي ترأس وفد النادي الى فيتنام لقد تمكنا من كسب التحدي في دور الثمانية، ولم تكن المهمة سهلة كما يتصورها البعض وبالذات أننا دخلنا هذه المرحلة بعد فترة توقف لم تكن قصيرة على العكس من الفريق الفيتنامي الذي كان للتو قد أنهى موسمه الكروي، وكان لابد أن نعمل حسابا لهذا الفريق مهما كان المستوى الذي وجدناه عليه في المباراتين، فما تخوفنا منه هو غموض الفريق لكوننا لم نراه من قبل ولم نكن نعرفه على حقيقته، ولابد أن نرسخ في أذهان لاعبينا أن نحترم الفريق المنافس أولا وهذا ما شعرنا به قبل المباراتين، فحتى بعد التقدم في لقاء الذهاب بثلاثية نظيفة لم نقلل من مستوى الفيتناميين وكان علينا الذهاب الى هناك بذات القوة لتحقيق انتصار مؤكد.
أضاف الزعبي: لم تكن رحلة فيتنام مريحة ولم نذهب للفرجة، ولكن كانت عبارة عن أداء واجب وتكليف علينا أن ننهيه بنجاح، وبالذات أن المباراة لم تكن في العاصمة بل في المدينة التي يمثلها الفريق وتبعد بالطائرة ساعة ونصف الساعة، وأملي من الاتحاد الآسيوي أن يجد حلا لمثل هذا الأمر في المرات القادمة بالنسبة لبطولاته، وان يقيم المباريات في العواصم بدلا من مرمطة الفرق، وبالذات في البلدان الآسيوية الفقيرة.
وقال أمين السر العام بنادي الرفاع: إن مباراتي دور الثمانية قد وضعناهما وراء ظهورنا بعد النتيجة الايجابية وصار علينا الإعداد لمباراة القادسية الكويتي الذي يعد حاليا من أقوى الأندية الكويتية، وعلينا استثمار الروح المعنوية العالية للاعبينا لتجاوز القادسية، وهو لقاء يمكن أن يمثل اختبارا جادا لفريقنا، فقد دخلنا المرحلة الأصعب ويجب أن نعمل من أجلها جميعا إداريين وفنيين ولاعبين وجماهير، لكي نشرف الكرة البحرينية بصورة جيدة في المسابقة وأن نتمكن من إحراز الكأس للبحرين للمرة الثانية، بعد أن كانت الأولى عن طريق المحرق في العام (2008) والمرة الماضية كانت للكويت الكويتي (2009)، كما فاز بها في نسختها الجيش السوري (2004) وبعده الفيصلي الأردني (2005 و2006) ثم شباب الأردن (2007)م، وعلينا أن نجلب الكأس هذه المرة للبحرين.
أضاف: لابد من التأكيد على أن القادسية يضم فريقا جيدا من اللاعبين الجيدين ومنهم السوري فراس الخطيب، والتعرف على الفريق لن يكون أمرا صعبا، أولا لقرب الدولة الشقيقة ومتابعتنا للدوري الكويتي، وسيكون متاحا أمام المدرب جاريدو قراءة أوراقه جيدا، وإعداد فريقنا بالشكل الذي يمكنه من تحقيق النتيجة الطيبة كما قدمنا.
وقدم الزعبي الشكر لرئيس النادي على متابعته المستمرة وتواصله مع الفريق حين كنا في فيتنام، وفكرته الذهاب من قبلي مع إداري الفريق حمد البوعينين وطباخ الفريق خليل للترتيب لمقدم الوفد، وهذا أفادنا وكان جزءا من عوامل الفوز، فالبلد بالنسبة لنا كان مغمورا.
وقال قائد الفريق محمود منصور: إن الفريق حقق فوزا مستحقا ونتيجة مشرفة من خلال المباراتين، وقد حققنا كلاعبين وجهاز فني الآمال المعقودة علينا من قبل المسئولين وعلى رأسهم الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس النادي، فأملنا في بداية الموسم الكروي الحالي الفوز باللقب الآسيوي وان يكون الموسم فأل خير علينا كلاعبين ولنادي الرفاع ومؤيديه، وأنا من خلال قربي من اللاعبين ألمس أن لديهم الرغبة لتحقيق انجاز آسيوي، وهي رغبة ليست مستحيلة، قد تكون صعبة في ظل صعوبة الدور الذي بلغناه ويصله اقوى الفرق في المسابقة، ولكن ليس مستحيلا وعلينا أن نتعامل مع المباراة القادمة بقوة ولا نقلل من قوة الفريق الكويتي بما يضمه من نجوم كويتيين ومحترفين، وفي نفس الوقت فريقنا مستواه جيد وأخذ في التجانس والانسجام رغم إن بعض اللاعبين التحقوا بالمنتخب بعد العودة من فيتنام، ولكن التدريبات ستتواصل ، بمعنى أننا صرنا نعيش أجواء مباراة القادسية مجرد عودتنا للمملكة.
أضاف لدينا كامل الثقة في لاعبينا لكي يظهروا بمستوى أفضل في المباراة الأولى مع القادسية، وان اللاعبين المحترفين وبالذات ريكو وعبودة بدأوا يتأقلمون مع زملائهم وستجدون خطورتهم في لقاء الذهاب يوم الرابع من أكتوبر القادم.
وقال إن الأهداف التي دخلت مرماي في فيتنام كانت لغياب التركيز بعد أن أمنا التأهل ولكن من الضرورة أن نتغلب على الأخطاء التي حصلت في لقاء دا نانغ لأن فريق القادسية لديه مهاجمين جيدين وسيكون التركيز أمامهم أقوى وبإذن الله سيكون الفوز من نصيبنا في المباراة الأولى، وهذا يعتمد علينا جميعا سواء اللاعبين أو الجهاز الفني أو الإداريين ،
ويكفينا أننا نلمس من رئيس النادي الشيخ عبدالله بن خالد وأعضاء مجلس الإدارة، وأيضا من الأعضاء الداعمين الذين يتابعون الفريق أولا بأول ومنهم الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، ونأمل أن نرد لهم جميعا الدين ونرفع شأن النادي والتمثيل المشرف للكرة البحرينية.
يأمل الرفاع بعد عودته من فيتنام أن يكون إعداده لمباراة الذهاب في الدور نصف النهائي في مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مستوى الحدث لاجتياز فريق القادسية الذي وصل إلى نفس الدور، ويرون أن القادسية من الفرق القوية والصعبة، ولكن اجتيازه ليس بالامر المستحيل، فاللاعبون لديهم الإمكانات الفنية والروح العالية والتصميم على الفوز، وسيقاتلون من أجله، فليس في كرة القدم شيء مستحيل، وان العمل للمباراة سيتواصل بقوة للظفر بنقاط مباراة الذهاب وبنتيجة مريحة تكفل اللعب من دون ضغوطات كما حصل مع الفريق الفيتنامي، وأن التركيز الأكبر بحسب أمين السر العام راشد الزعبي سيكون أولا على المباراة الأولى التي ستقام في البحرين يوم الرابع من أكتوبر القادم والتي يجب أن يعيشها الكل هنا وليس الرفاع فقط، بأمل الفوز فهي تمثل الخطوة ما قبل الأخيرة للوصول الى المباراة النهائية.
وقال راشد الزعبي أمين السر العام بنادي الرفاع والذي ترأس وفد النادي الى فيتنام لقد تمكنا من كسب التحدي في دور الثمانية، ولم تكن المهمة سهلة كما يتصورها البعض وبالذات أننا دخلنا هذه المرحلة بعد فترة توقف لم تكن قصيرة على العكس من الفريق الفيتنامي الذي كان للتو قد أنهى موسمه الكروي، وكان لابد أن نعمل حسابا لهذا الفريق مهما كان المستوى الذي وجدناه عليه في المباراتين، فما تخوفنا منه هو غموض الفريق لكوننا لم نراه من قبل ولم نكن نعرفه على حقيقته، ولابد أن نرسخ في أذهان لاعبينا أن نحترم الفريق المنافس أولا وهذا ما شعرنا به قبل المباراتين، فحتى بعد التقدم في لقاء الذهاب بثلاثية نظيفة لم نقلل من مستوى الفيتناميين وكان علينا الذهاب الى هناك بذات القوة لتحقيق انتصار مؤكد.
أضاف الزعبي: لم تكن رحلة فيتنام مريحة ولم نذهب للفرجة، ولكن كانت عبارة عن أداء واجب وتكليف علينا أن ننهيه بنجاح، وبالذات أن المباراة لم تكن في العاصمة بل في المدينة التي يمثلها الفريق وتبعد بالطائرة ساعة ونصف الساعة، وأملي من الاتحاد الآسيوي أن يجد حلا لمثل هذا الأمر في المرات القادمة بالنسبة لبطولاته، وان يقيم المباريات في العواصم بدلا من مرمطة الفرق، وبالذات في البلدان الآسيوية الفقيرة.
وقال أمين السر العام بنادي الرفاع: إن مباراتي دور الثمانية قد وضعناهما وراء ظهورنا بعد النتيجة الايجابية وصار علينا الإعداد لمباراة القادسية الكويتي الذي يعد حاليا من أقوى الأندية الكويتية، وعلينا استثمار الروح المعنوية العالية للاعبينا لتجاوز القادسية، وهو لقاء يمكن أن يمثل اختبارا جادا لفريقنا، فقد دخلنا المرحلة الأصعب ويجب أن نعمل من أجلها جميعا إداريين وفنيين ولاعبين وجماهير، لكي نشرف الكرة البحرينية بصورة جيدة في المسابقة وأن نتمكن من إحراز الكأس للبحرين للمرة الثانية، بعد أن كانت الأولى عن طريق المحرق في العام (2008) والمرة الماضية كانت للكويت الكويتي (2009)، كما فاز بها في نسختها الجيش السوري (2004) وبعده الفيصلي الأردني (2005 و2006) ثم شباب الأردن (2007)م، وعلينا أن نجلب الكأس هذه المرة للبحرين.
أضاف: لابد من التأكيد على أن القادسية يضم فريقا جيدا من اللاعبين الجيدين ومنهم السوري فراس الخطيب، والتعرف على الفريق لن يكون أمرا صعبا، أولا لقرب الدولة الشقيقة ومتابعتنا للدوري الكويتي، وسيكون متاحا أمام المدرب جاريدو قراءة أوراقه جيدا، وإعداد فريقنا بالشكل الذي يمكنه من تحقيق النتيجة الطيبة كما قدمنا.
وقدم الزعبي الشكر لرئيس النادي على متابعته المستمرة وتواصله مع الفريق حين كنا في فيتنام، وفكرته الذهاب من قبلي مع إداري الفريق حمد البوعينين وطباخ الفريق خليل للترتيب لمقدم الوفد، وهذا أفادنا وكان جزءا من عوامل الفوز، فالبلد بالنسبة لنا كان مغمورا.
وقال قائد الفريق محمود منصور: إن الفريق حقق فوزا مستحقا ونتيجة مشرفة من خلال المباراتين، وقد حققنا كلاعبين وجهاز فني الآمال المعقودة علينا من قبل المسئولين وعلى رأسهم الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس النادي، فأملنا في بداية الموسم الكروي الحالي الفوز باللقب الآسيوي وان يكون الموسم فأل خير علينا كلاعبين ولنادي الرفاع ومؤيديه، وأنا من خلال قربي من اللاعبين ألمس أن لديهم الرغبة لتحقيق انجاز آسيوي، وهي رغبة ليست مستحيلة، قد تكون صعبة في ظل صعوبة الدور الذي بلغناه ويصله اقوى الفرق في المسابقة، ولكن ليس مستحيلا وعلينا أن نتعامل مع المباراة القادمة بقوة ولا نقلل من قوة الفريق الكويتي بما يضمه من نجوم كويتيين ومحترفين، وفي نفس الوقت فريقنا مستواه جيد وأخذ في التجانس والانسجام رغم إن بعض اللاعبين التحقوا بالمنتخب بعد العودة من فيتنام، ولكن التدريبات ستتواصل ، بمعنى أننا صرنا نعيش أجواء مباراة القادسية مجرد عودتنا للمملكة.
أضاف لدينا كامل الثقة في لاعبينا لكي يظهروا بمستوى أفضل في المباراة الأولى مع القادسية، وان اللاعبين المحترفين وبالذات ريكو وعبودة بدأوا يتأقلمون مع زملائهم وستجدون خطورتهم في لقاء الذهاب يوم الرابع من أكتوبر القادم.
وقال إن الأهداف التي دخلت مرماي في فيتنام كانت لغياب التركيز بعد أن أمنا التأهل ولكن من الضرورة أن نتغلب على الأخطاء التي حصلت في لقاء دا نانغ لأن فريق القادسية لديه مهاجمين جيدين وسيكون التركيز أمامهم أقوى وبإذن الله سيكون الفوز من نصيبنا في المباراة الأولى، وهذا يعتمد علينا جميعا سواء اللاعبين أو الجهاز الفني أو الإداريين ،
ويكفينا أننا نلمس من رئيس النادي الشيخ عبدالله بن خالد وأعضاء مجلس الإدارة، وأيضا من الأعضاء الداعمين الذين يتابعون الفريق أولا بأول ومنهم الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، ونأمل أن نرد لهم جميعا الدين ونرفع شأن النادي والتمثيل المشرف للكرة البحرينية.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd