السماوي استعدادات جادة لحصاد ذهبي في البطولات المحلية والخارجية
يدخل فريق الرفاع الأول لكرة القدم غمار الموسم الكروي الجديد بطموحات وتطلعات كبيرة في مشاركاته المحلية والخارجية التي تنتظره وخصوصاً في ظل الاهتمام والدعم الذي يحظى به الفريق السماوي وتعزيز صفوفه بعدد من اللاعبين المحترفين البارزين محلياً والأجانب، إذ سيكون الموسم الجديد حافلاً للرفاع.
ودخل الفريق السماوي أجواء الموسم الجديد مبكراً من خلال خوضه أولى التحديات عبر مبارياته في كأس الاتحاد الآسيوي 2010، إذ نجح في تخطي دا نانغ الفيتنامي في ربع النهائي ثم تأهل لمواجهة القادسية الكويتي في نصف النهائي، إذ نجح الرفاع في تخطي لقاء الذهاب بهدفين نظيفين في مباراة الذهاب فيما سيكون الحسم في لقاء الأياب الذي سيقام في الكويت يوم 19 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
ويشهد الفريق الرفاعي حال من الاستقرار الإداري والفني في فريقه الكروي بعدما تم تجديد عقد مدربه البرتغالي جاريدو لقيادة الفريق للموسم الثالث على التوالي بجانب الجهاز الإداري وهو الأمر الذي يضع جاريدو أمام تحدٍ لتحقيق طموحات الرفاعيين بعدما كان الحصاد بطولة واحدة الموسم الماضي بالفوز بكأس الملك المفدى على رغم أن قدرات وإمكانات الفريق تؤهله لتحقيق بطولات أكبر وهو ما يتطلع إليه الرفاعيون هذا الموسم سواء محلياً أو خارجياً.
وجاءت استعدادات الرفاع مبكرة للموسم الحافل، إذ بدأ بالإعداد المحلي في منتصف يوليو/تموز الماضي فيما حصل على فرصة إعداد جيدة بالمشاركة في البطولة الودية الي نظمها نادي العين الإماراتي وخاض خلالها الفريق 3 تجارب جيدة أمام العين والشباب العماني والوحدة السوري وحققت استفادة بدنية وفنية جيدة للفريق بصرف النظر عن النتائج وخصوصاً أنها جاءت في بداية تحضيرات الفريق ثم عاد الفريق إلى البحرين ليواصل إعداده بالتدريبات والمباريات الودية المحلية.
وبات الفريق الرفاعي يتمتع بمجموعة كبيرة من اللاعبين الجيدين بينهم مجموعة الدوليين في المنتخبين الأول والأولمبي وهم حسن خميس البري ومحمود العجيمي اللذين جدد النادي عقود إعارتهما للموسم الثاني على التوالي بجانب الدوليين حسين سلمان وحمد راكع وداود سعد وعبدالرحمن مبارك ونضال إسماعيل ومحمد دعيج بالإضافة إلى اللاعبين المحليين عبدالله عبدو العائد من الإصابة، كما عزز الرفاع صفوفه في الموسم الجديد بالمحترف البرازيلي ريكو في صفقة أثارت جدلاً واسعاً بعدما انتقل من المحرق إلى غريمه المحرق مع نهاية الموسم الماضي، إذ يعول الرفاعيون كثيرا على ريكو في قيادة الفريق إلى تحقيق البطولات نظراً إلى إمكاناته الفنية وخبرته في الملاعب البحرينية التي اكتسبها على مدار 5 مواسم قضاها مع المحرق، بجانب التعاقد مع المهاجم البرازيلي «عبودا» وتجديد عقد لاعب الوسط الكاميروني مصطفى مختار، وبلاشك أن ذلك يعطي المدرب الفرصة الكافية لوضع الخيارات المناسبة لخوض المباريات بتشكيلة قوية سواء في المباريات المحلية أو الخارجية.
ولعل من المشكلات التي واجهت الاستعدادات الرفاعية للموسم الجديد هو ارتباط مجموعة من لاعبيه الأساسيين مع المنتخبين الأول والأولمبي مما أثر على سير استعدادات الفريق بانتظام واستقرار تكتيكي وكذلك الإرهاق الذي طال بعض عناصره الدولية.
يدخل فريق الرفاع الأول لكرة القدم غمار الموسم الكروي الجديد بطموحات وتطلعات كبيرة في مشاركاته المحلية والخارجية التي تنتظره وخصوصاً في ظل الاهتمام والدعم الذي يحظى به الفريق السماوي وتعزيز صفوفه بعدد من اللاعبين المحترفين البارزين محلياً والأجانب، إذ سيكون الموسم الجديد حافلاً للرفاع.
ودخل الفريق السماوي أجواء الموسم الجديد مبكراً من خلال خوضه أولى التحديات عبر مبارياته في كأس الاتحاد الآسيوي 2010، إذ نجح في تخطي دا نانغ الفيتنامي في ربع النهائي ثم تأهل لمواجهة القادسية الكويتي في نصف النهائي، إذ نجح الرفاع في تخطي لقاء الذهاب بهدفين نظيفين في مباراة الذهاب فيما سيكون الحسم في لقاء الأياب الذي سيقام في الكويت يوم 19 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
ويشهد الفريق الرفاعي حال من الاستقرار الإداري والفني في فريقه الكروي بعدما تم تجديد عقد مدربه البرتغالي جاريدو لقيادة الفريق للموسم الثالث على التوالي بجانب الجهاز الإداري وهو الأمر الذي يضع جاريدو أمام تحدٍ لتحقيق طموحات الرفاعيين بعدما كان الحصاد بطولة واحدة الموسم الماضي بالفوز بكأس الملك المفدى على رغم أن قدرات وإمكانات الفريق تؤهله لتحقيق بطولات أكبر وهو ما يتطلع إليه الرفاعيون هذا الموسم سواء محلياً أو خارجياً.
وجاءت استعدادات الرفاع مبكرة للموسم الحافل، إذ بدأ بالإعداد المحلي في منتصف يوليو/تموز الماضي فيما حصل على فرصة إعداد جيدة بالمشاركة في البطولة الودية الي نظمها نادي العين الإماراتي وخاض خلالها الفريق 3 تجارب جيدة أمام العين والشباب العماني والوحدة السوري وحققت استفادة بدنية وفنية جيدة للفريق بصرف النظر عن النتائج وخصوصاً أنها جاءت في بداية تحضيرات الفريق ثم عاد الفريق إلى البحرين ليواصل إعداده بالتدريبات والمباريات الودية المحلية.
وبات الفريق الرفاعي يتمتع بمجموعة كبيرة من اللاعبين الجيدين بينهم مجموعة الدوليين في المنتخبين الأول والأولمبي وهم حسن خميس البري ومحمود العجيمي اللذين جدد النادي عقود إعارتهما للموسم الثاني على التوالي بجانب الدوليين حسين سلمان وحمد راكع وداود سعد وعبدالرحمن مبارك ونضال إسماعيل ومحمد دعيج بالإضافة إلى اللاعبين المحليين عبدالله عبدو العائد من الإصابة، كما عزز الرفاع صفوفه في الموسم الجديد بالمحترف البرازيلي ريكو في صفقة أثارت جدلاً واسعاً بعدما انتقل من المحرق إلى غريمه المحرق مع نهاية الموسم الماضي، إذ يعول الرفاعيون كثيرا على ريكو في قيادة الفريق إلى تحقيق البطولات نظراً إلى إمكاناته الفنية وخبرته في الملاعب البحرينية التي اكتسبها على مدار 5 مواسم قضاها مع المحرق، بجانب التعاقد مع المهاجم البرازيلي «عبودا» وتجديد عقد لاعب الوسط الكاميروني مصطفى مختار، وبلاشك أن ذلك يعطي المدرب الفرصة الكافية لوضع الخيارات المناسبة لخوض المباريات بتشكيلة قوية سواء في المباريات المحلية أو الخارجية.
ولعل من المشكلات التي واجهت الاستعدادات الرفاعية للموسم الجديد هو ارتباط مجموعة من لاعبيه الأساسيين مع المنتخبين الأول والأولمبي مما أثر على سير استعدادات الفريق بانتظام واستقرار تكتيكي وكذلك الإرهاق الذي طال بعض عناصره الدولية.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd