من طرف لجنة المنتخبات وسبيرغر يتسببان لجاريدو بالحيرة
إصرار على إبقاء على لاعبي الرفاع يحرج تحضيرات السماوي لفيتنام
أصبح البرتغالي خوزيف جاريدو مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الرفاع في حيرة من أمره، وراح يُطبق الكف على الكف، بعد أن ضم المنتخب الوطني لصفوفه ثمانية لاعبين من تشكيلته الأساسية بأمر المدرب النمساوي هيكر سبيرغر.
ويمر فريق الرفاع في الفترة الحالية بمرحلة حرجة فيما يتعلق بمصير مستقبله وطموحاته في المنافسة على تحقيق بطولة الاتحاد الأسيوي التي تنتظره فيه مرحلة حاسمة في الدور ربع النهائي أمام ممثل فيتنام فريق دايغ يومي الرابع عشر من شهر سبتمبر المقبل في المنامة، على أن تكون مرحلة الإياب في فيتنام يوم الثاني والعشرين من الشهر ذاته.
وبحسب ما أكدته بعض المصادر أن خوزيف جاريدو سيطلب مخاطبة اتحاد الكرة من أجل استعادة لاعبيه بعد اللقاء الودي الذي سيجمع الأحمر بنظيره القطري يوم الجمعة المقبل والمصادف الثالث من شهر سبتمبر المقبل، مبينةً أن جاريدو يحتاج لانتظام جميع لاعبيه لفترة لا تقل عن عشرة أيام قبل مواجهة بطل فيتنام لضمان تحقيق الانسجام الفني والنفسي بين اللاعبين، وأنه يتمنى من الاتحاد تفهم وجهة نظره لما تتطلبه المرحلة القادمة من عملية تعاون وتكاتف لدعم السماوي في تمثيله الوطني على الصعيد القاري بالمواجهة الحاسمة التي سيخوضها فريقه.
ولعلّ ما سيزيد من إصرار المدرب جاريدو على إعادة لاعبيه هو خوض الفريق لمباراة ودية أمام فريق قطر القطري يوم السادس من شهر سبتمبر التي يعتبرها جاريدو «بروفة» مهمة، وربما تكون الختامية قبل مواجهة بطل فيتنام، مما يتطلب تواجد جميع عناصره الأساسية وفي مقدمتهم النجم حسين سلمان إضافةً لمحمد دعيج ومحمود العجيمي وداود سعد، إضافةً للمهاجم والهداف الكبير اسماعيل عبداللطيف. وكان الجهاز الفني للمنتخب بقياد جوزيف هيكر سبيرغر قد استدعى ثمانية لاعبين من الرفاع لمرحلة الإعداد التي ستسبق وديتي الدوحة التي سيواجه فيها المنتخب القطري يوم الجمعة المقبل، والمواجهة الثانية التي ستكون أمام منتخب توغو في المنامة يوم الثلاثاء الموافق السابع من شهر سبتمبر المقبل، واللاعبون هم حسين سلمان واسماعيل عبداللطيف ومحمود العجيمي ومحمد دعيج ونضال اسماعيل وداود سعد، إضافةً للاعب الارتكاز حمد راكع.
ومن المتوقع أن يتفهم مسؤولو المنتخب ولجنة المنتخبات رغبة الرفاعيين ويسمحوا للاعبيهم بالعودة إلى تدريبات فريقهم بعد لقاء قطر مباشرةً، إذ عرف عن اتحاد الكرة دائماً تقديره لأهمية المشاركات الخارجية التي تخوضها فرق الأندية من منطلق حرصه على دعم ممثلي الوطن في مختلف الاستحقاقات، كما كان منه في الموسم الماضي حينما أجّل لقاء المحرق والرفاع الشرقي في منافسات دوري الموسم الماضي 2009 - 2010 وعيًا منه لما تتطلبه فترة التحضيرات للمحرق قبل مواجهة قطر القطري في الدور نصف النهائي من بطولة كأس الأندية الخليجية الماضية.
إلى ذلك أوضح بعض المراقبين أن على المسؤولين باتحاد الكرة تقديم الأهم على المهم، وأن الضرر لن يلتحق بالمنتخب في حال سمح للاعبي الرفاع بالعودة مجدداً لفريقهم بعد لقاء الدوحة، معتبرين إعادة لاعبي الرفاع واختيار عناصر أخرى بمثابة توسعة الخيارات ومنح الفرص لبقية العناصر في الأندية.
إصرار على إبقاء على لاعبي الرفاع يحرج تحضيرات السماوي لفيتنام
أصبح البرتغالي خوزيف جاريدو مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الرفاع في حيرة من أمره، وراح يُطبق الكف على الكف، بعد أن ضم المنتخب الوطني لصفوفه ثمانية لاعبين من تشكيلته الأساسية بأمر المدرب النمساوي هيكر سبيرغر.
ويمر فريق الرفاع في الفترة الحالية بمرحلة حرجة فيما يتعلق بمصير مستقبله وطموحاته في المنافسة على تحقيق بطولة الاتحاد الأسيوي التي تنتظره فيه مرحلة حاسمة في الدور ربع النهائي أمام ممثل فيتنام فريق دايغ يومي الرابع عشر من شهر سبتمبر المقبل في المنامة، على أن تكون مرحلة الإياب في فيتنام يوم الثاني والعشرين من الشهر ذاته.
وبحسب ما أكدته بعض المصادر أن خوزيف جاريدو سيطلب مخاطبة اتحاد الكرة من أجل استعادة لاعبيه بعد اللقاء الودي الذي سيجمع الأحمر بنظيره القطري يوم الجمعة المقبل والمصادف الثالث من شهر سبتمبر المقبل، مبينةً أن جاريدو يحتاج لانتظام جميع لاعبيه لفترة لا تقل عن عشرة أيام قبل مواجهة بطل فيتنام لضمان تحقيق الانسجام الفني والنفسي بين اللاعبين، وأنه يتمنى من الاتحاد تفهم وجهة نظره لما تتطلبه المرحلة القادمة من عملية تعاون وتكاتف لدعم السماوي في تمثيله الوطني على الصعيد القاري بالمواجهة الحاسمة التي سيخوضها فريقه.
ولعلّ ما سيزيد من إصرار المدرب جاريدو على إعادة لاعبيه هو خوض الفريق لمباراة ودية أمام فريق قطر القطري يوم السادس من شهر سبتمبر التي يعتبرها جاريدو «بروفة» مهمة، وربما تكون الختامية قبل مواجهة بطل فيتنام، مما يتطلب تواجد جميع عناصره الأساسية وفي مقدمتهم النجم حسين سلمان إضافةً لمحمد دعيج ومحمود العجيمي وداود سعد، إضافةً للمهاجم والهداف الكبير اسماعيل عبداللطيف. وكان الجهاز الفني للمنتخب بقياد جوزيف هيكر سبيرغر قد استدعى ثمانية لاعبين من الرفاع لمرحلة الإعداد التي ستسبق وديتي الدوحة التي سيواجه فيها المنتخب القطري يوم الجمعة المقبل، والمواجهة الثانية التي ستكون أمام منتخب توغو في المنامة يوم الثلاثاء الموافق السابع من شهر سبتمبر المقبل، واللاعبون هم حسين سلمان واسماعيل عبداللطيف ومحمود العجيمي ومحمد دعيج ونضال اسماعيل وداود سعد، إضافةً للاعب الارتكاز حمد راكع.
ومن المتوقع أن يتفهم مسؤولو المنتخب ولجنة المنتخبات رغبة الرفاعيين ويسمحوا للاعبيهم بالعودة إلى تدريبات فريقهم بعد لقاء قطر مباشرةً، إذ عرف عن اتحاد الكرة دائماً تقديره لأهمية المشاركات الخارجية التي تخوضها فرق الأندية من منطلق حرصه على دعم ممثلي الوطن في مختلف الاستحقاقات، كما كان منه في الموسم الماضي حينما أجّل لقاء المحرق والرفاع الشرقي في منافسات دوري الموسم الماضي 2009 - 2010 وعيًا منه لما تتطلبه فترة التحضيرات للمحرق قبل مواجهة قطر القطري في الدور نصف النهائي من بطولة كأس الأندية الخليجية الماضية.
إلى ذلك أوضح بعض المراقبين أن على المسؤولين باتحاد الكرة تقديم الأهم على المهم، وأن الضرر لن يلتحق بالمنتخب في حال سمح للاعبي الرفاع بالعودة مجدداً لفريقهم بعد لقاء الدوحة، معتبرين إعادة لاعبي الرفاع واختيار عناصر أخرى بمثابة توسعة الخيارات ومنح الفرص لبقية العناصر في الأندية.
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض