الذيب» للتعويض أمام العنابي (الجريح) في مطلع الأسبوع الـ (3)
«النسور» بعين الصدارة يواجهون خطر «الثعالب الحالاوية»
تبدأ اليوم الجولة الثالثة من دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بإقامة لقاءين، إذ يلعب في الأول الأهلي (4 نقاط) أمام الحالة (نقطة واحدة) عند الساعة 6.00 مساء. بينما يلعب في اللقاء الثاني المحرق (نقطة واحدة) أمام الشباب (من دون نقاط) بعد المباراة الأولى مباشرة.
لقاء الأهلي مع الحالة فيه الشيء ولو القليل من الخصوصية على أساس أن الحالة يستمتع باللعب أمام الأصفر والإيقاع به في أكثر من مناسبة، وبالتالي وعلى رغم تباين الأداء الفني، إلا أن الثعلب الحالاوي يمني النفس هذه المرمى بخطف النقاط الثلاث كما فعلها مع المحرق عندما خطف منه نقطة ثمينة. ولكن الأهلي يدرك تماماً أن اهدار النقاط من البداية يعود عليه بالسلب كالذي خسرها أمام المالكية بعدما كان قاب قوسين أو أدنى من النقاط.
الأهلي فيه الكثير من العناصر المتميزة سواء كانت خبرة أو شبابية وتأثر في غياب البرازيلي داسيلفا في الهجوم وجمال راشد بأسباب الإصابة، ومع ذلك أضاع الفريق ما يقارب 3 فرص مؤكدة أمام المالكية. وهو اليوم يسعى لتعويض خسارته للنقطتين في المباراة السابقة والبقاء مع كبار الصدارة. أما الحالة وبعد التعادل المثير المعنوي أمام المحرق صارت لديه الروح القتالية والمعنوية في الزحف نحو الإيقاع بالأهلي والدخول بقوة بعيداً عن ذيل الترتيب مع الكبار لمقارعتهم. سيتأثر الفريق في غياب مدافعه المحترف طلابي الموقوف من الموسم الماضي.
الحالة بقيادة الشهيبي يلعب الكرة الجماعية والسلسة وهو قادم من تعادل ثمين رفع به الروح المعنوية ليستطيع من خلاله مواجهة بطل الدوري في الموسم الماضي. لدى الفريق مهاجم خطر إسماعيل عبداللطيف الذي لم تشأ الظروف بأن يكون مع الرفاع، ولكنه يحتاج لصانع الألعاب الماهر الذي يعرف مكامن خطورته من أجل التهديف. هل لدى الفريق الحالاوي القدرة على تخطي الأهلي نحو النقاط الثلاث؟ أم أن النسر الأصفر يحلق من جديد في الصدارة مبكراً؟
المحرق × الشباب
يدخل المحرق هذه المباراة بشعار الفوز وحده والخسارة مرفوضة للعودة السريعة نحو الصدارة قبل فوات الأوان، وبعدما تجرع مرارة الخسارة من المالكية والتعادل المثير من الحالة، وبالتالي لابد من المحافظة على كبريائه وعدم الانجرار وراء التاريخ فقط من دون أن يكون الملعب هو الفيصل والحاسم في النتائج. يحتاج مدرب المحرق إلى التركيز خلال مباريات فريقه وخصوصاً في التغييرات والتبديلات التي يجريها المدرب أثناء المباراة، ولابد أن تكون متوائمة مع المستوى الفني العام للفريق وإلا كان مصيره ما سبق له من خسارة وتعادل.
أما الشباب الذي خسر مباراته الأولى فيسعى إلى حصدها والابتعاد عن الخطر مبكراً وشاء قدره أن يواجه المحرق في ظروفه الصعبة ما يحتم عليه أن يعد العدة للقاء اليوم من كل الجوانب. الفريق يحتاج لقليل من الحظ والتوفيق أمام المرمى، إذ أضاع فرصاً مؤكدة أمام البسيتين. أيضاً ينقص الفريق صانع الألعاب مع وجود عدد لا بأس به من الخبرة ولاعبين من الوجوه الشابة. فهل يستطيع الموج العنابي الإطاحة بالأحمر البطل؟ أم أن المحرق ستكون له الكلمة الفصل؟
«النسور» بعين الصدارة يواجهون خطر «الثعالب الحالاوية»
تبدأ اليوم الجولة الثالثة من دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بإقامة لقاءين، إذ يلعب في الأول الأهلي (4 نقاط) أمام الحالة (نقطة واحدة) عند الساعة 6.00 مساء. بينما يلعب في اللقاء الثاني المحرق (نقطة واحدة) أمام الشباب (من دون نقاط) بعد المباراة الأولى مباشرة.
لقاء الأهلي مع الحالة فيه الشيء ولو القليل من الخصوصية على أساس أن الحالة يستمتع باللعب أمام الأصفر والإيقاع به في أكثر من مناسبة، وبالتالي وعلى رغم تباين الأداء الفني، إلا أن الثعلب الحالاوي يمني النفس هذه المرمى بخطف النقاط الثلاث كما فعلها مع المحرق عندما خطف منه نقطة ثمينة. ولكن الأهلي يدرك تماماً أن اهدار النقاط من البداية يعود عليه بالسلب كالذي خسرها أمام المالكية بعدما كان قاب قوسين أو أدنى من النقاط.
الأهلي فيه الكثير من العناصر المتميزة سواء كانت خبرة أو شبابية وتأثر في غياب البرازيلي داسيلفا في الهجوم وجمال راشد بأسباب الإصابة، ومع ذلك أضاع الفريق ما يقارب 3 فرص مؤكدة أمام المالكية. وهو اليوم يسعى لتعويض خسارته للنقطتين في المباراة السابقة والبقاء مع كبار الصدارة. أما الحالة وبعد التعادل المثير المعنوي أمام المحرق صارت لديه الروح القتالية والمعنوية في الزحف نحو الإيقاع بالأهلي والدخول بقوة بعيداً عن ذيل الترتيب مع الكبار لمقارعتهم. سيتأثر الفريق في غياب مدافعه المحترف طلابي الموقوف من الموسم الماضي.
الحالة بقيادة الشهيبي يلعب الكرة الجماعية والسلسة وهو قادم من تعادل ثمين رفع به الروح المعنوية ليستطيع من خلاله مواجهة بطل الدوري في الموسم الماضي. لدى الفريق مهاجم خطر إسماعيل عبداللطيف الذي لم تشأ الظروف بأن يكون مع الرفاع، ولكنه يحتاج لصانع الألعاب الماهر الذي يعرف مكامن خطورته من أجل التهديف. هل لدى الفريق الحالاوي القدرة على تخطي الأهلي نحو النقاط الثلاث؟ أم أن النسر الأصفر يحلق من جديد في الصدارة مبكراً؟
المحرق × الشباب
يدخل المحرق هذه المباراة بشعار الفوز وحده والخسارة مرفوضة للعودة السريعة نحو الصدارة قبل فوات الأوان، وبعدما تجرع مرارة الخسارة من المالكية والتعادل المثير من الحالة، وبالتالي لابد من المحافظة على كبريائه وعدم الانجرار وراء التاريخ فقط من دون أن يكون الملعب هو الفيصل والحاسم في النتائج. يحتاج مدرب المحرق إلى التركيز خلال مباريات فريقه وخصوصاً في التغييرات والتبديلات التي يجريها المدرب أثناء المباراة، ولابد أن تكون متوائمة مع المستوى الفني العام للفريق وإلا كان مصيره ما سبق له من خسارة وتعادل.
أما الشباب الذي خسر مباراته الأولى فيسعى إلى حصدها والابتعاد عن الخطر مبكراً وشاء قدره أن يواجه المحرق في ظروفه الصعبة ما يحتم عليه أن يعد العدة للقاء اليوم من كل الجوانب. الفريق يحتاج لقليل من الحظ والتوفيق أمام المرمى، إذ أضاع فرصاً مؤكدة أمام البسيتين. أيضاً ينقص الفريق صانع الألعاب مع وجود عدد لا بأس به من الخبرة ولاعبين من الوجوه الشابة. فهل يستطيع الموج العنابي الإطاحة بالأحمر البطل؟ أم أن المحرق ستكون له الكلمة الفصل؟
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd