في دوري الدرجة الأولى لكرة القدم المالكية والحالة يتعادلان إيجابيا ويحافظان على سجلهما خاليا من الخسارة
رفع المالكية رصيده الى ست نقاط في دوري الدرجة الأولى محافظا على سجله خاليا من الهزائم بعد تعادله الايجابي مع الحالة بهدف لكل منهما في المباراة التي جمعت الفريقين على استاد البحرين الوطني ضمن الاسبوع الرابع ورفع الحالة رصيده الى ثلاث نقاط من ثلاث مباريات، وسجل للمالكية جاسم محمد في الدقيقة 55 وتعادل للحالة اسماعيل عبد اللطيف في الدقيقة 69، وأضاع البرازيلي فابيو فرصة الفوز على فريقه حين سدد الكرة التي واجه بها المرمى عاليا.
جاءت المباراة متباينة المستوى على مداري الشوطين فجاء الشوط الأول سلبيا وانحصر غالبية اللعب في وسط الملعب ، بينما ارتفع ايقاع اللعب في الشوط الثاني الذي شهد تسجيل الهدفين.
جاء الشوط الأول من المباراة أقل من المتوسط وتساوت كفتا الفريقين من حيث الاستحواذ على الكرة والفرص الضائعة وانتهى سلبيا من دون أهداف، وانحصر اللعب في غالبيته بوسط الملعب، اذ كانا يلعبان ضمن مساحات قصيرة وهو ما سهل قطع الكرات ، واعتمدا على الكرات المرتدة واختراقات فردية تتم من الطرف الأيمن من قبل المالكية ، ومن العمق من قبل الحالة.
لعب الحالة بطريقة 4 1 - 5 - وكان اللاعب اسماعيل عبد اللطيف وحيدا في المقدمة ومع ذلك تحصل على فرصتين ممكنتي التسجيل ، واحدة في الدقيقة العاشرة حين انفرد بالحارس سيد جعفر حبيب ولكنه لعب الكرة من غير تركيز جنب القائم بعد أن ضيق عليه الحارس الزاويتين، والثانية في الدقيقة 43 ولكن سيد جعفر وقف له بالمرصاد ، وكان الفريق يحتاج الى أكثرية عددية بدلا من تركه وحيدا في المقدمة .
ويؤخذ على الدفاع الحالاوي الارتباك مع الكرات العرضية للمالكية والتي كانت تشكل ارباكا أمام مرمى اياد ناصر .
وفي المقابل لعب المالكية بطريقة 4 2- 4 - وكان أكثر ثباتا من الحالة الا انه عانى من ثغرات في عمق الدفاع والا ماذا يعني اختراق اللاعب اسماعيل له مرتين ، وهو اعتمد في الوسط على اللاعب حمامة وفابيو والأخير كان يتحرك بسرعة، وكان يمكن ان يخرج فائزا من الشط لو استغل الفرص الحقيقية التي لاحت له ومنها تسديدة الفنان أحمد يوسف التي ذهبت بجوار القائم ، اما الأخطر فهي للاعب الكاميروني جوزيف في الدقيقة 20 والتي اصطدمت بالعارضة وخرجت ، وكان يمكنه ان يركز أكثر وبالذات انه بقرب صندوق المرمى، وماثلتها ايضا كرة أحمد يوسف في الدقيقة 30 والتي اصطدمت بالعارضة، وفي الدقيقة 39 ايضا كان يمكن للبرازيلي فابيو ان يضع فريقه في المقدمة لولا انه سدد في يد الحارس.
في الشوط الثاني انفتح اللعب على مصراعيه وصار الفريقان ينتشران بشكل افضل لاستغلال المساحات وهو ما ساعد على ارتفاع مستوى الاثارة، وتقدم المالكية بهدف اللاعب جاسم محمد الذي تقدم من موضعه في الدفاع مع الركلة الثابتة التي تحصل عليها الفريق ونفذها اللاعب حمامة بالمقاس على رأس فابيو لتصل الى جاسم الذي يلعبها بقوة في سقف المرمى هدف في الدقيقة .55
المالكية كان يلعب بذات الطريقة التي لعب بها الشوط الأول ولكنه في الشق الهجومي يحولها الى 4 3 - 3 - وهي اتاحت له تشتيت التركيز عند مدافعي الحالة، ولكن كراته في منطقة المناورة تكون دائما مقطوعة من قبل لاعبي الحالة الذين يحولونها الى مرتدات سريعة من خلال الجهة اليمنى التي كان يتحرك فيها السعدون، وتحصل اسماعيل عبد اللطيف على كرة للتسجيل ولكن كرته صدها الحارس الى ركنية.
أجرى المدرب الشهيبي تبديلات جيدة بغية ادخال الحيوية على فريقه وبالفعل تحولت الدفة لصالحه من خلال تسريع اللعب من خلال اعتماد الفتح على الجانبين وبالذات الناحية اليمنى التي يلعب فيها فيصل السعدون والبناء وتمكن السعدون من اهداء كرة هدف التعادل الى اسماعيل عبد اللطيف الذي مر من خلال كرة واحدة بمهارة وسدد على يمين الحارس في الدقيقة 69، وكانت ايضا هناك فرصة للاعب اسماعيل لولا تداخل الدفاع معه.
استشعر القناص بخطورة الضغط الحالاوي فأدخل اللاعبين حسين حسن و حسين خلف بدلا من احمد يوسف و عمار حسن المرهقين وبالفعل بدأ الفريق يعاود ضغطه على منطقة المالكية.
رفع المالكية رصيده الى ست نقاط في دوري الدرجة الأولى محافظا على سجله خاليا من الهزائم بعد تعادله الايجابي مع الحالة بهدف لكل منهما في المباراة التي جمعت الفريقين على استاد البحرين الوطني ضمن الاسبوع الرابع ورفع الحالة رصيده الى ثلاث نقاط من ثلاث مباريات، وسجل للمالكية جاسم محمد في الدقيقة 55 وتعادل للحالة اسماعيل عبد اللطيف في الدقيقة 69، وأضاع البرازيلي فابيو فرصة الفوز على فريقه حين سدد الكرة التي واجه بها المرمى عاليا.
جاءت المباراة متباينة المستوى على مداري الشوطين فجاء الشوط الأول سلبيا وانحصر غالبية اللعب في وسط الملعب ، بينما ارتفع ايقاع اللعب في الشوط الثاني الذي شهد تسجيل الهدفين.
جاء الشوط الأول من المباراة أقل من المتوسط وتساوت كفتا الفريقين من حيث الاستحواذ على الكرة والفرص الضائعة وانتهى سلبيا من دون أهداف، وانحصر اللعب في غالبيته بوسط الملعب، اذ كانا يلعبان ضمن مساحات قصيرة وهو ما سهل قطع الكرات ، واعتمدا على الكرات المرتدة واختراقات فردية تتم من الطرف الأيمن من قبل المالكية ، ومن العمق من قبل الحالة.
لعب الحالة بطريقة 4 1 - 5 - وكان اللاعب اسماعيل عبد اللطيف وحيدا في المقدمة ومع ذلك تحصل على فرصتين ممكنتي التسجيل ، واحدة في الدقيقة العاشرة حين انفرد بالحارس سيد جعفر حبيب ولكنه لعب الكرة من غير تركيز جنب القائم بعد أن ضيق عليه الحارس الزاويتين، والثانية في الدقيقة 43 ولكن سيد جعفر وقف له بالمرصاد ، وكان الفريق يحتاج الى أكثرية عددية بدلا من تركه وحيدا في المقدمة .
ويؤخذ على الدفاع الحالاوي الارتباك مع الكرات العرضية للمالكية والتي كانت تشكل ارباكا أمام مرمى اياد ناصر .
وفي المقابل لعب المالكية بطريقة 4 2- 4 - وكان أكثر ثباتا من الحالة الا انه عانى من ثغرات في عمق الدفاع والا ماذا يعني اختراق اللاعب اسماعيل له مرتين ، وهو اعتمد في الوسط على اللاعب حمامة وفابيو والأخير كان يتحرك بسرعة، وكان يمكن ان يخرج فائزا من الشط لو استغل الفرص الحقيقية التي لاحت له ومنها تسديدة الفنان أحمد يوسف التي ذهبت بجوار القائم ، اما الأخطر فهي للاعب الكاميروني جوزيف في الدقيقة 20 والتي اصطدمت بالعارضة وخرجت ، وكان يمكنه ان يركز أكثر وبالذات انه بقرب صندوق المرمى، وماثلتها ايضا كرة أحمد يوسف في الدقيقة 30 والتي اصطدمت بالعارضة، وفي الدقيقة 39 ايضا كان يمكن للبرازيلي فابيو ان يضع فريقه في المقدمة لولا انه سدد في يد الحارس.
في الشوط الثاني انفتح اللعب على مصراعيه وصار الفريقان ينتشران بشكل افضل لاستغلال المساحات وهو ما ساعد على ارتفاع مستوى الاثارة، وتقدم المالكية بهدف اللاعب جاسم محمد الذي تقدم من موضعه في الدفاع مع الركلة الثابتة التي تحصل عليها الفريق ونفذها اللاعب حمامة بالمقاس على رأس فابيو لتصل الى جاسم الذي يلعبها بقوة في سقف المرمى هدف في الدقيقة .55
المالكية كان يلعب بذات الطريقة التي لعب بها الشوط الأول ولكنه في الشق الهجومي يحولها الى 4 3 - 3 - وهي اتاحت له تشتيت التركيز عند مدافعي الحالة، ولكن كراته في منطقة المناورة تكون دائما مقطوعة من قبل لاعبي الحالة الذين يحولونها الى مرتدات سريعة من خلال الجهة اليمنى التي كان يتحرك فيها السعدون، وتحصل اسماعيل عبد اللطيف على كرة للتسجيل ولكن كرته صدها الحارس الى ركنية.
أجرى المدرب الشهيبي تبديلات جيدة بغية ادخال الحيوية على فريقه وبالفعل تحولت الدفة لصالحه من خلال تسريع اللعب من خلال اعتماد الفتح على الجانبين وبالذات الناحية اليمنى التي يلعب فيها فيصل السعدون والبناء وتمكن السعدون من اهداء كرة هدف التعادل الى اسماعيل عبد اللطيف الذي مر من خلال كرة واحدة بمهارة وسدد على يمين الحارس في الدقيقة 69، وكانت ايضا هناك فرصة للاعب اسماعيل لولا تداخل الدفاع معه.
استشعر القناص بخطورة الضغط الحالاوي فأدخل اللاعبين حسين حسن و حسين خلف بدلا من احمد يوسف و عمار حسن المرهقين وبالفعل بدأ الفريق يعاود ضغطه على منطقة المالكية.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd