حثث الرفاع اول ثلاث نقاط في بنك الدوري الخليجي بعد فوزه البارحة على السالمية الكويتي بهدف دون مقابل احرزه اللاعب داود سعد (دق 32) في المباراة التي جمعتهما البارحة على استاد البحرين الوطني وانتهى الشوط الأول بذات النتيجة التب انتهت عليها المباراة التي قادها الحكم الدولي القطري عبد الله البلوشي وراقبها العماني حسن العجمي، جاءت المباراة متوسطة المستوى من الجانبين وتبادلا السيطرة على مجرياتها خلال الشوطين، وكان الرفاع الفريق الأكثر استحواذا على الكرة وقد نذرت الفرص الحقيقية على المرميين وبالذات في الشوط الثاني.
لعب الرفاع بتشكيل ضم كل من : حمد الدوسري ( حارس مرمى) ؟ داود سعد ؟ اسماعيل صالح ؟ مجدي بن علي ؟ نضال اسماعيل ؟ محمد دعيج ( حسن يعقوب90)؟ حسين سلمان ( محمود العجيمي 73) ؟ عبد الله عبدي ؟ حمد راكع - ريكو (بويان 82) ؟ عبد الرحمن مبارك.
ولعب السالمية بتشكيل ضم كل من : حميد سيد محمد ( حارس مرمى) ؟ احمد العيدان ؟ مشاري هديبان - ناصر العثمان ؟ يوسف وليد ( سليقانو روميك)- راشد محمد ؟ محمد عبود ؟ يوسف عبد الأمير ؟ بدر الجاسر ( سلطان فرحان 71) ؟ جراح الظفيري ؟ فيصل دشتي.
بداية الشوط الأول كانت حذرة من الفريقين وكانت فترة جس النبض طويلة نسبيا كان فيها اللعب محصورا بوسط الملعب مع اجتهادات فردية من الجانبين لاختبار دفاعات بعضهما البعض، وكان السالمية جريئا في محاولة نقل اللعب الى نصف الملعب الخاص بالرفاع، وقد قابله الأخير بالكرات الطويلة وكاد عبد الرحمن مبارك ان يمارس هواية التسجيل مبكرا ولكن الكرة طالت منه وهو في حالة انفراد في الدقيقة 13 ولكن بعد الدقيقة 20 أخذ اللعب في الاستقرار وبدأ الفريقان الانتشار الجيد مع فتح اللعب على الجانبين، حيث كان الفريق الكويتي يعتمد على الوصول من الناحية اليمنى مع القيام باختراقات من العمق لوجود ثغرات في العمق الدفاعي للرفاع فكاد الهديبان المنفرد ان يسجل لولا براعة الدوسري الذي لعب أساسيا بدلا من محمود منصور، وكان ذلك في الدقيقة 32، ولكن بعد دقيقة واحدة قطع داود سعد حالة السكون بتسديدة بعيدة المدى اخترقت شباك حارس السالمية في الزاوية اليمنى عند الدقيقة 33 وهو هدف مفجيء من حيث المكان لكون الكرة غير متوقعة من اللاعب، وكاد الفريق الكويتي ان يعادل النتيجة بعد دقيقتين عبر يوسف وليد الذي مر من العمق ولكنه سدد جنب القائم.
جاء الشوط متوسطا من حيث مستواه الفني ومفتوحا من الجانبين ومع ذلك لم نر فيه تهديدا حقيقيا لمرمى السالمية عدا كرة الهدف وقبلها انفرادية عبد الرحمن مبارك، وقد لعب الرفاع بطريقة ( 4 ؟ 4 ؟ 2 ) بوجود اللاعبين راكع و محمد دعيج في الارتكاز أمام لاعبي العمق الدفاعي اسماعيل صالح و مجدي بن علي، وقد تكون هذ ه التركيبة نوع من الحذر عند المدرب الحربان لايقاف اية اختراقات من العمق من قبل لاعبي السالمية، كما لم نلمس اندفاع هجومي لدي لاعبي الطرف نضال وداود ، بينما كانت تحركات عبدي و حسين سلمان حذرة فكان من الطبيعي ان نفتقد التهديد الحقيقي على مرمى حميد السيد، فحاول ريكو وعبد الرحمن الارتداد للحصول على الكرات.
وجاءت بداية الشوط الثاني أسرع نوعا ما من الأول في دقائقه الأولى قبل ان يتراجع الى البطء بعد الع، مع محاولات من الفريقين لفتح اللعب على الجانبين وبالذات من قبل الرفاع فيما فضل السالمية الاعتماد على الكرات القصيرة في التمرير من خلال تقريب المسافات ثم بدا الرفاع بفرض سيطرته على منطقة المناورة نظرا للكثرة العددية التي أوجدها الكابتن الحربان للتقليل من خطورة لاعبي السالمية والحد من اي اختراقات يمكن ان يقوموا بها من العمق، وكان الاعتماد على فتح اللعب مع لعب الكرات العرضية داخل الصندوق الا ان غالبية الكرات جاءت من نصيب دفاع السالمية وحارس مرماه.
حاول الحربان انعاش حالة فريقه من جديد وتخفيف الحمل على قائد الفريق حسين سلمان الذي حل بديلا منه اللاعب العجيمي، ثم اشرك بويان الصربي بدلا من ريكو الغائب الحاضر، وتحصل الفريق على فرصة في الدقيقة 87 حين لعب عبد الله عبدي الكرة من داخل المنطقة في القائم الأيمن لحارس السالمية ولكن اللعب ظل في متوسط الميدان ، وقد سعى السالمية للعب الكرات اغلطويلة داخل الصندوق وقد اصطادها في جميع المرات الحارس حمد الدوسري.
لعب الرفاع بتشكيل ضم كل من : حمد الدوسري ( حارس مرمى) ؟ داود سعد ؟ اسماعيل صالح ؟ مجدي بن علي ؟ نضال اسماعيل ؟ محمد دعيج ( حسن يعقوب90)؟ حسين سلمان ( محمود العجيمي 73) ؟ عبد الله عبدي ؟ حمد راكع - ريكو (بويان 82) ؟ عبد الرحمن مبارك.
ولعب السالمية بتشكيل ضم كل من : حميد سيد محمد ( حارس مرمى) ؟ احمد العيدان ؟ مشاري هديبان - ناصر العثمان ؟ يوسف وليد ( سليقانو روميك)- راشد محمد ؟ محمد عبود ؟ يوسف عبد الأمير ؟ بدر الجاسر ( سلطان فرحان 71) ؟ جراح الظفيري ؟ فيصل دشتي.
بداية الشوط الأول كانت حذرة من الفريقين وكانت فترة جس النبض طويلة نسبيا كان فيها اللعب محصورا بوسط الملعب مع اجتهادات فردية من الجانبين لاختبار دفاعات بعضهما البعض، وكان السالمية جريئا في محاولة نقل اللعب الى نصف الملعب الخاص بالرفاع، وقد قابله الأخير بالكرات الطويلة وكاد عبد الرحمن مبارك ان يمارس هواية التسجيل مبكرا ولكن الكرة طالت منه وهو في حالة انفراد في الدقيقة 13 ولكن بعد الدقيقة 20 أخذ اللعب في الاستقرار وبدأ الفريقان الانتشار الجيد مع فتح اللعب على الجانبين، حيث كان الفريق الكويتي يعتمد على الوصول من الناحية اليمنى مع القيام باختراقات من العمق لوجود ثغرات في العمق الدفاعي للرفاع فكاد الهديبان المنفرد ان يسجل لولا براعة الدوسري الذي لعب أساسيا بدلا من محمود منصور، وكان ذلك في الدقيقة 32، ولكن بعد دقيقة واحدة قطع داود سعد حالة السكون بتسديدة بعيدة المدى اخترقت شباك حارس السالمية في الزاوية اليمنى عند الدقيقة 33 وهو هدف مفجيء من حيث المكان لكون الكرة غير متوقعة من اللاعب، وكاد الفريق الكويتي ان يعادل النتيجة بعد دقيقتين عبر يوسف وليد الذي مر من العمق ولكنه سدد جنب القائم.
جاء الشوط متوسطا من حيث مستواه الفني ومفتوحا من الجانبين ومع ذلك لم نر فيه تهديدا حقيقيا لمرمى السالمية عدا كرة الهدف وقبلها انفرادية عبد الرحمن مبارك، وقد لعب الرفاع بطريقة ( 4 ؟ 4 ؟ 2 ) بوجود اللاعبين راكع و محمد دعيج في الارتكاز أمام لاعبي العمق الدفاعي اسماعيل صالح و مجدي بن علي، وقد تكون هذ ه التركيبة نوع من الحذر عند المدرب الحربان لايقاف اية اختراقات من العمق من قبل لاعبي السالمية، كما لم نلمس اندفاع هجومي لدي لاعبي الطرف نضال وداود ، بينما كانت تحركات عبدي و حسين سلمان حذرة فكان من الطبيعي ان نفتقد التهديد الحقيقي على مرمى حميد السيد، فحاول ريكو وعبد الرحمن الارتداد للحصول على الكرات.
وجاءت بداية الشوط الثاني أسرع نوعا ما من الأول في دقائقه الأولى قبل ان يتراجع الى البطء بعد الع، مع محاولات من الفريقين لفتح اللعب على الجانبين وبالذات من قبل الرفاع فيما فضل السالمية الاعتماد على الكرات القصيرة في التمرير من خلال تقريب المسافات ثم بدا الرفاع بفرض سيطرته على منطقة المناورة نظرا للكثرة العددية التي أوجدها الكابتن الحربان للتقليل من خطورة لاعبي السالمية والحد من اي اختراقات يمكن ان يقوموا بها من العمق، وكان الاعتماد على فتح اللعب مع لعب الكرات العرضية داخل الصندوق الا ان غالبية الكرات جاءت من نصيب دفاع السالمية وحارس مرماه.
حاول الحربان انعاش حالة فريقه من جديد وتخفيف الحمل على قائد الفريق حسين سلمان الذي حل بديلا منه اللاعب العجيمي، ثم اشرك بويان الصربي بدلا من ريكو الغائب الحاضر، وتحصل الفريق على فرصة في الدقيقة 87 حين لعب عبد الله عبدي الكرة من داخل المنطقة في القائم الأيمن لحارس السالمية ولكن اللعب ظل في متوسط الميدان ، وقد سعى السالمية للعب الكرات اغلطويلة داخل الصندوق وقد اصطادها في جميع المرات الحارس حمد الدوسري.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd