ظهرت المباراة الختامية لمسابقة كأس الاتحاد لكرة اليد التي جمعت فريقي الدير والشباب يوم أمس الأول على صالة الاتحاد بأم الحصم بمستوى فني متواضع وبالأخص فاجأ الجميع من الحضور والمتتبعين للعبة بشكل عام وبالأخص فريق الشباب الذي كان ظهر بشكل مغاير عن مبارياته الماضية التي لعبها خلال الموسم الجاري الأمر الذي ترك عدة علامات استفهام فيما يتعلق بالمستوى الفني الذي قدمه في النهائي امام الدير حيث لم يقدم الفريق ما يشفع له في منافسة خصمه، «الأيام الرياضي» استطلعت رأي مدرب الفريق عصام عبدالله لمعرفة الاسباب التي ادت إلى ظهور فريقه بمستوى متواضع جداً في مباراة شهدت حضوراً جماهيراً كبيراً، حيث لخص الاسباب في ان الفريق ظهر بمستوى مفاجئ له شخصياً وإلى كل من شاهد وتابع المباراة مشيراً بأن المباراة هي اسوأ مستوى فني قدمه منذ اربع سنوات وهي السنوات التي تولى فيها قيادة يد الشباب.
وأضاف بأن الفريق كان في اسوأ حالاته من كافة الجوانب فنياً ونفسياً وكذلك في جانب المهارات الفردية الأمر الذي أدى إلى فقد الروح الحماسية والقتالية والذي ترتب عليه الوقوع في الأخطاء بشكل كبير، واشار انه لا يخفى على متابعي منافساتنا المحلية بأن الفريق اضاع عدة فرص محققة وبالذات الفرص الانفرادية على مرمى الدير والتمريرات الخاطئة التي جاء مردودها سلبياً على الاداء فريق وعكسها إلى الهجمات المرتدة التي استفاد منها فريق الدير بتسجيل الأهداف واتساع الفارق الذي اثر على الفريق بشكل نفسي كبير، وتابع عصام عبدالله قوله ان اللعب السريع من الجانب الهجومي لفريق الدير ارهق لاعبي الفريق وسبب الاحباط للمجموعة وخاصة في مطلع كل شوط الأمر الذي أخفى نقاط القوة لدى اللاعبين في ظل الغيابات التي طالت الفريق في الفترة الماضية، مبيناً بأن المجموعة الرئيسية التي يعتمد عليها المتمثلة في اللاعبين امثال محمد النشيط وصانع الالعاب احمد عبدالامام وآدم النشيط والحارس احمد منصور قد غابت فاعليتهم كونهم يتمتعون بمستوى فني يخدم الفريق ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن، واوضح بأنه حاول بأقصى جهده ان يعيد اللاعبين إلى جو المباراة عبر تغيير طرق وأسلوب اللعب امام الدير الا ان اللاعبين لم يكونوا في طور الاقبال لتغيير اسلوبهم ومحاولة معالجة نفسياتهم وكأن الأمر لم يطرأ عليه أي تغيير حتى انني ادركت بأن اللاعبين يحتاجون إلى ساحر لكي يتغير الوضع ووقف نزيف الأهداف واتساع الفارق.
وأضاف بأن الفريق كان في اسوأ حالاته من كافة الجوانب فنياً ونفسياً وكذلك في جانب المهارات الفردية الأمر الذي أدى إلى فقد الروح الحماسية والقتالية والذي ترتب عليه الوقوع في الأخطاء بشكل كبير، واشار انه لا يخفى على متابعي منافساتنا المحلية بأن الفريق اضاع عدة فرص محققة وبالذات الفرص الانفرادية على مرمى الدير والتمريرات الخاطئة التي جاء مردودها سلبياً على الاداء فريق وعكسها إلى الهجمات المرتدة التي استفاد منها فريق الدير بتسجيل الأهداف واتساع الفارق الذي اثر على الفريق بشكل نفسي كبير، وتابع عصام عبدالله قوله ان اللعب السريع من الجانب الهجومي لفريق الدير ارهق لاعبي الفريق وسبب الاحباط للمجموعة وخاصة في مطلع كل شوط الأمر الذي أخفى نقاط القوة لدى اللاعبين في ظل الغيابات التي طالت الفريق في الفترة الماضية، مبيناً بأن المجموعة الرئيسية التي يعتمد عليها المتمثلة في اللاعبين امثال محمد النشيط وصانع الالعاب احمد عبدالامام وآدم النشيط والحارس احمد منصور قد غابت فاعليتهم كونهم يتمتعون بمستوى فني يخدم الفريق ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن، واوضح بأنه حاول بأقصى جهده ان يعيد اللاعبين إلى جو المباراة عبر تغيير طرق وأسلوب اللعب امام الدير الا ان اللاعبين لم يكونوا في طور الاقبال لتغيير اسلوبهم ومحاولة معالجة نفسياتهم وكأن الأمر لم يطرأ عليه أي تغيير حتى انني ادركت بأن اللاعبين يحتاجون إلى ساحر لكي يتغير الوضع ووقف نزيف الأهداف واتساع الفارق.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd