الشجاعة والمغامرة والثقة عنوان مباراة الرفاع أمام القادسية الكويتي
علينا اللعب بالطريقة الهجومية لكسر الاستنفار الكويتي
كتب - عبدالله بونوفل:
جميع الأنظار سوف تتجه لمباراة نادي الرفاع ممثل الكرة البحرينية الذي سيخوض مواجهة حاسمة يوم الثلاثاء القادم والموافق التاسع عشر من شهر أكتوير الجاري أمام فريق القادسية الكويتي في إياب مرحلة الدور نصف نهائي من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وسوف يدخل ممثل الكرة البحرينية لقاء الثلاثاء القادم بتقدمه هدفين استطاع فيها الرفاع وبكل جدارة أن يخطفهما هنا في البحرين, وبالتحديد في مباراة الذهاب، من دون شك قلوب جميع أهل البحرين ستكون مع ممثل وطنها، البعض سيحرص على السفر إلى دولة الكويت الشقيقة لمشاهدة المباراة ومؤازرة الفريق السماوي، خاصة وأن هناك تحضيرات جيدة بشأن تسيير حافلات كثيرة خصصت لنقل الجماهير، والبعض الآخر والذي سوف لن يتمكن من السفر سيكون حاضراً بقلبه وبدعواته المخلصة لممثل وطنه وهو يشاهد المباراة عن طريق التلفزيون.
لاشك وان المباراة ستكون ليست بالسهلة بالنسبة للفريقين السماوي البحريني والقادسية الكويتي، وكلا الفريقين يمنون النفس في الوصول للمباراة النهاية، ولعل هذا الأمر هو مكفول للفريقين، الفارق الوحيد هنا سيكون في مستوى التحضير الفني والإداري وكذلك الجماهيري، فكل تلك الأطراف لها صلة كبيرة في الفريق الذي سيصل للدور النهائي.
إن في مثل تلك المباريات تحتاج إلى تحضيرات خاصة من نوعها لأنها تمثل مفترق طرق، وبإمكان الفريق الذي يعد من جميع النواحي جيداً أن يحقق ما يصبو إليه، سأقوم وبكل تواضع وسأضع بين أيديكم أراء ربما تخدم المرحلة التي تسبق المباراة المرتقبة:
من الخطأ أن نقر بأن القادسية هو الأفضل
جميع من جلست معهم سواء كانوا رياضيين عاملين أو جماهير يؤكدون بأن القادسية الكويتي يتفوق على فريق الرفاع بشكل كبير، وأنه بإمكانه التعويض في أرضه وبعد حالة الاستنفار التي اطلقها، وقد ترسخت تلك القناعة بعد المستوى الجيد الذي قدمه فريق القادسية في مباراة الذهاب رغم تفوق فريقنا الرفاع بهدفين دون رد لفريق القادسية، حسب وجهة نظري الشخصية بأن نادي الرفاع وبالمجموعة الكبيرة التي يملكها من اللاعبين والمتابعة الجيدة من إدارة النادي ووجود جهاز فني وإداري متمكن وجماهير عاشقة لفريقها ولممثل وطنها بإمكانه وبكل سهولة تخطي عقبة فريق نادي القادسية الكويتي، ولكن لا يأتي ذلك بمجرد كلام بل بالعمل وبالثقة، دعونا نعترف بأن الرفاع اليوم يمتلك مفاتيح للعب لا يستهان بها، فحسين سلمان وريكو ومحمود العجيمي وداود سعد وعبدالرحمن مبارك وحسن خميس البري ومحمد دعيج وحمد راكع والحارس محمود منصور وغيرهم الكثيرون من اللاعبون يمثلون وزناً لا يستهان به، فقط كل ما عليهم هو أن تكون ثقتهم بأنفسهم حاضرة داخل الملعب، ومتى ما كانت الثقة بالنفس موجودة فإنني على يقين مطلق بأن اللاعب البحريني بإمكانه التفوق على اللاعب الكويتي، الذي بالطبع هو يريد التفوق أيضاً.
الإدارة والجهازان الفني والإداري مسؤولان عن إعطاء اللاعبين الثقة
كلام الشارع البحريني كثير بشأن اللقاء المرتقب، والكل بدأ يدلي بدلوه بشأن كيفية أسلوب اللعب الذي من المفترض أن يلعب به فريق الرفاع المباراة، ولعل هذا التفاعل يعتبر مؤشراً إيجابياً يؤكد حرص الجميع في التفاعل مع فريق يمثل الوطن، وهذا الإحساس ليس بغريب ليس على أهل الرفاع ولا على جميع أبناء شعب البحرين، في اعتقادي الشخصي أن تلك المسألة تهم بالجانب الأول مجلس إدارة النادي والجهازين الفني والإداري بالمقام الأول، ولا يمكن لهما بأن يكون حديثهما كما هو حديث الغير، عليهم بزرع الثقة في لاعبيهم، وعليهم تذكير اللاعبين بإمكاناتهم الفنية التي تتفوق على اللاعب الكويتي، وعليهم أيضاً إيجاد الحلول المناسبة لكل وضعية ممكن أن تستخدم في المباراة، وعليهم كذلك بث روح الحماس وجعل كلمة الفوز هي الكلمة السائدة خلال اليومين القادمين قبل المباراة، الثقة واكررها للمرة المليون أنها هي السلاح الوحيد الذي بإمكاننا استخدامه خاصة وأننا نمتلك لاعبين بحجم حسين سلمان وريكو والعجيمي وكل اللاعبين, وأنني على ثقة تامة بأن لاعبينا سيتفوقون على أنفسهم كما عهدناهم ولكن المسؤولية الكبر هي على من يجعلهم يتفوقون على أنفسهم.
اللعب الهجومي هو من سيقودنا للفوز
ربما يذهب الكثيرون إلى الرفاع عليه اللعب بطريقة دفاع المنطقة والاعتماد على الهجوم المرتد، كون الرفاع متقدم على فريق القادسية بهدفين ويجب الحفاظ على مرماه، ولعل هذا هو المنطق الذي يتفق عليه السواد الأعظم، إلا أنني أراء خلاف ذلك مع كامل أحترامي للجميع، الرفاع يمتلك قوة ضاربة في الهجوم ولديه لاعبين بإمكانهم هز الشباك في أية لحظة ومن الظلم الإعتماد عليهم فقط في الكرات المرتدة، لا سمح الله لنفرض نهجنا النهج المنطقي ولعبنا بطريقة دفاع المنطقة مع الاعتماد على الهجوم المرتد ودخل مرمانا هدف مبكر من جراء الضغط الهجومي من قبل فريق القادسية الكويتي, ماذا سنعمل بعدها، بالطبع ستتغير الطريقة ونلعب بطريقة اللعب المفتوح حتى نتمكن من تسجيل أي هدف, في ذلك الوقت سيكون جميع أفراد لاعبي الرفاع في حالة استنفار وهذا هو ما سيكلفنا خسارة المباراة لا سمح الله، الرفاع يجب أن يلعب بطريقته واسلوبه واستخدام أسلحته الهجومية، خاصة وإن مكمن الضعف في فريق القادسية يكمن في دفاعهم, فكيف ونحن نمتلك قوة ضاربة هجومية لا نستغل هذا الضعف، أتمنى من مدرب فريق الرفاع أن يجازف ويباغت الفريق الكويتي بطريقة هجومية تبعثر جميع أوراقه, لأن فريق القادسية الكويتي هو الآخر يعتقد بأن الرفاع سيلعب بطريقة دفاع المنطقة والاعتماد على الهجوم المرتد، لعل من اكبر الأخطاء التي سيقع فيها مدرب فريق الرفاع هي الأعتماد على الطريقة التي تسمى بالمنطقية, فلا منطقية في كرة القدم، هناك إبداع وفن الممكن.
يجب استغلال الاستنفار الكويتي
لاشك وأن فريق القادسية الكويتي سيدخل المباراة وهو في حالة استنفار غير طبيعية, ولعل هذه النقطة تكون في صالحنا متى ما أستثمرناها وحولناها إلى صالحنا, كيف يتم ذلك ؟
يتم ذلك عندما يحسن لاعبي الرفاع التعامل مع المباراة ومحاولة تسجيل هدف مبكر يبعثر على الأشقاء الكويتين كل عملهم ويجعلهم في حالة توهان واستعجال ن ولعل هذه النقطة لها صله كبيرة في طريقة اللعب التي سوف ينتهجها مدرب فريق الرفاع جاريدو, فان لعب مدافعاً واعتمد على الهجوم المرتد فأنه سوف حالة الأستنفار في صالحهم, وأن باغتهم وسجل في مرماهم فأنه بذلك جير حالة الاستنفار لصالحنا .
لا ننسى نقطة مهمة للغاية وهي ان القادسية الكويتي هو الذي سيكون مضغوط أكثر منا بكثير فهو الذي يلعب على ارضه وبين جماهيره وهو الذي يريد التعويض لا نحن، فكل ما علينا فعله هو تجير كافة تلك الأمور لصالحنا، والله يوفق ممثل وطننا الرفاع.
علينا اللعب بالطريقة الهجومية لكسر الاستنفار الكويتي
كتب - عبدالله بونوفل:
جميع الأنظار سوف تتجه لمباراة نادي الرفاع ممثل الكرة البحرينية الذي سيخوض مواجهة حاسمة يوم الثلاثاء القادم والموافق التاسع عشر من شهر أكتوير الجاري أمام فريق القادسية الكويتي في إياب مرحلة الدور نصف نهائي من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وسوف يدخل ممثل الكرة البحرينية لقاء الثلاثاء القادم بتقدمه هدفين استطاع فيها الرفاع وبكل جدارة أن يخطفهما هنا في البحرين, وبالتحديد في مباراة الذهاب، من دون شك قلوب جميع أهل البحرين ستكون مع ممثل وطنها، البعض سيحرص على السفر إلى دولة الكويت الشقيقة لمشاهدة المباراة ومؤازرة الفريق السماوي، خاصة وأن هناك تحضيرات جيدة بشأن تسيير حافلات كثيرة خصصت لنقل الجماهير، والبعض الآخر والذي سوف لن يتمكن من السفر سيكون حاضراً بقلبه وبدعواته المخلصة لممثل وطنه وهو يشاهد المباراة عن طريق التلفزيون.
لاشك وان المباراة ستكون ليست بالسهلة بالنسبة للفريقين السماوي البحريني والقادسية الكويتي، وكلا الفريقين يمنون النفس في الوصول للمباراة النهاية، ولعل هذا الأمر هو مكفول للفريقين، الفارق الوحيد هنا سيكون في مستوى التحضير الفني والإداري وكذلك الجماهيري، فكل تلك الأطراف لها صلة كبيرة في الفريق الذي سيصل للدور النهائي.
إن في مثل تلك المباريات تحتاج إلى تحضيرات خاصة من نوعها لأنها تمثل مفترق طرق، وبإمكان الفريق الذي يعد من جميع النواحي جيداً أن يحقق ما يصبو إليه، سأقوم وبكل تواضع وسأضع بين أيديكم أراء ربما تخدم المرحلة التي تسبق المباراة المرتقبة:
من الخطأ أن نقر بأن القادسية هو الأفضل
جميع من جلست معهم سواء كانوا رياضيين عاملين أو جماهير يؤكدون بأن القادسية الكويتي يتفوق على فريق الرفاع بشكل كبير، وأنه بإمكانه التعويض في أرضه وبعد حالة الاستنفار التي اطلقها، وقد ترسخت تلك القناعة بعد المستوى الجيد الذي قدمه فريق القادسية في مباراة الذهاب رغم تفوق فريقنا الرفاع بهدفين دون رد لفريق القادسية، حسب وجهة نظري الشخصية بأن نادي الرفاع وبالمجموعة الكبيرة التي يملكها من اللاعبين والمتابعة الجيدة من إدارة النادي ووجود جهاز فني وإداري متمكن وجماهير عاشقة لفريقها ولممثل وطنها بإمكانه وبكل سهولة تخطي عقبة فريق نادي القادسية الكويتي، ولكن لا يأتي ذلك بمجرد كلام بل بالعمل وبالثقة، دعونا نعترف بأن الرفاع اليوم يمتلك مفاتيح للعب لا يستهان بها، فحسين سلمان وريكو ومحمود العجيمي وداود سعد وعبدالرحمن مبارك وحسن خميس البري ومحمد دعيج وحمد راكع والحارس محمود منصور وغيرهم الكثيرون من اللاعبون يمثلون وزناً لا يستهان به، فقط كل ما عليهم هو أن تكون ثقتهم بأنفسهم حاضرة داخل الملعب، ومتى ما كانت الثقة بالنفس موجودة فإنني على يقين مطلق بأن اللاعب البحريني بإمكانه التفوق على اللاعب الكويتي، الذي بالطبع هو يريد التفوق أيضاً.
الإدارة والجهازان الفني والإداري مسؤولان عن إعطاء اللاعبين الثقة
كلام الشارع البحريني كثير بشأن اللقاء المرتقب، والكل بدأ يدلي بدلوه بشأن كيفية أسلوب اللعب الذي من المفترض أن يلعب به فريق الرفاع المباراة، ولعل هذا التفاعل يعتبر مؤشراً إيجابياً يؤكد حرص الجميع في التفاعل مع فريق يمثل الوطن، وهذا الإحساس ليس بغريب ليس على أهل الرفاع ولا على جميع أبناء شعب البحرين، في اعتقادي الشخصي أن تلك المسألة تهم بالجانب الأول مجلس إدارة النادي والجهازين الفني والإداري بالمقام الأول، ولا يمكن لهما بأن يكون حديثهما كما هو حديث الغير، عليهم بزرع الثقة في لاعبيهم، وعليهم تذكير اللاعبين بإمكاناتهم الفنية التي تتفوق على اللاعب الكويتي، وعليهم أيضاً إيجاد الحلول المناسبة لكل وضعية ممكن أن تستخدم في المباراة، وعليهم كذلك بث روح الحماس وجعل كلمة الفوز هي الكلمة السائدة خلال اليومين القادمين قبل المباراة، الثقة واكررها للمرة المليون أنها هي السلاح الوحيد الذي بإمكاننا استخدامه خاصة وأننا نمتلك لاعبين بحجم حسين سلمان وريكو والعجيمي وكل اللاعبين, وأنني على ثقة تامة بأن لاعبينا سيتفوقون على أنفسهم كما عهدناهم ولكن المسؤولية الكبر هي على من يجعلهم يتفوقون على أنفسهم.
اللعب الهجومي هو من سيقودنا للفوز
ربما يذهب الكثيرون إلى الرفاع عليه اللعب بطريقة دفاع المنطقة والاعتماد على الهجوم المرتد، كون الرفاع متقدم على فريق القادسية بهدفين ويجب الحفاظ على مرماه، ولعل هذا هو المنطق الذي يتفق عليه السواد الأعظم، إلا أنني أراء خلاف ذلك مع كامل أحترامي للجميع، الرفاع يمتلك قوة ضاربة في الهجوم ولديه لاعبين بإمكانهم هز الشباك في أية لحظة ومن الظلم الإعتماد عليهم فقط في الكرات المرتدة، لا سمح الله لنفرض نهجنا النهج المنطقي ولعبنا بطريقة دفاع المنطقة مع الاعتماد على الهجوم المرتد ودخل مرمانا هدف مبكر من جراء الضغط الهجومي من قبل فريق القادسية الكويتي, ماذا سنعمل بعدها، بالطبع ستتغير الطريقة ونلعب بطريقة اللعب المفتوح حتى نتمكن من تسجيل أي هدف, في ذلك الوقت سيكون جميع أفراد لاعبي الرفاع في حالة استنفار وهذا هو ما سيكلفنا خسارة المباراة لا سمح الله، الرفاع يجب أن يلعب بطريقته واسلوبه واستخدام أسلحته الهجومية، خاصة وإن مكمن الضعف في فريق القادسية يكمن في دفاعهم, فكيف ونحن نمتلك قوة ضاربة هجومية لا نستغل هذا الضعف، أتمنى من مدرب فريق الرفاع أن يجازف ويباغت الفريق الكويتي بطريقة هجومية تبعثر جميع أوراقه, لأن فريق القادسية الكويتي هو الآخر يعتقد بأن الرفاع سيلعب بطريقة دفاع المنطقة والاعتماد على الهجوم المرتد، لعل من اكبر الأخطاء التي سيقع فيها مدرب فريق الرفاع هي الأعتماد على الطريقة التي تسمى بالمنطقية, فلا منطقية في كرة القدم، هناك إبداع وفن الممكن.
يجب استغلال الاستنفار الكويتي
لاشك وأن فريق القادسية الكويتي سيدخل المباراة وهو في حالة استنفار غير طبيعية, ولعل هذه النقطة تكون في صالحنا متى ما أستثمرناها وحولناها إلى صالحنا, كيف يتم ذلك ؟
يتم ذلك عندما يحسن لاعبي الرفاع التعامل مع المباراة ومحاولة تسجيل هدف مبكر يبعثر على الأشقاء الكويتين كل عملهم ويجعلهم في حالة توهان واستعجال ن ولعل هذه النقطة لها صله كبيرة في طريقة اللعب التي سوف ينتهجها مدرب فريق الرفاع جاريدو, فان لعب مدافعاً واعتمد على الهجوم المرتد فأنه سوف حالة الأستنفار في صالحهم, وأن باغتهم وسجل في مرماهم فأنه بذلك جير حالة الاستنفار لصالحنا .
لا ننسى نقطة مهمة للغاية وهي ان القادسية الكويتي هو الذي سيكون مضغوط أكثر منا بكثير فهو الذي يلعب على ارضه وبين جماهيره وهو الذي يريد التعويض لا نحن، فكل ما علينا فعله هو تجير كافة تلك الأمور لصالحنا، والله يوفق ممثل وطننا الرفاع.
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:24 من طرف شارد الروح
» وجود الجنة والنار
السبت 14 سبتمبر 2013 - 6:18 من طرف شارد الروح
» اقوى عروض المطابع
الثلاثاء 12 مارس 2013 - 18:34 من طرف hamaadd
» اقوى عروض المحاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:26 من طرف hamaadd
» عروض محاماة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:24 من طرف hamaadd
» حماية الحياة الفكرية
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:22 من طرف hamaadd
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:20 من طرف hamaadd
» رسائل الكترونية بالجملة
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:16 من طرف hamaadd
» شركة ترويج الاستثمار
الإثنين 11 مارس 2013 - 18:15 من طرف hamaadd
» اقوى العروض
الأحد 10 مارس 2013 - 20:15 من طرف hamaadd