من طرف خارج الحدود
البري: تجربتي الاحترافية الأفضل في مشواري الكروي
يونس منصور:
حفلت المواسم الأخيرة وتحديداً بداية العام ,2005 بخروج كثير من لاعبي أنديتنا المحلية ومنتخبنا الوطني لكرة القدم للاحتراف في الخارج بالأندية الخليجية وهو ما شكل طفرة كبيرة في مشواره هؤلاء اللاعبين والكرة البحرينية.
ومر اللاعبون بكثير من التجارب والمناسبات التي اشتاقوا معها للعودة للبحرين لإحياء هذه المناسبات أو الاحتفال بها مع الأهل والأصدقاء، ومنها شهر رمضان المبارك الذي تتخلله أجواء خاصة في البحرين.
لاعب منتخبنا الوطني ونادي المالكية حسن خميس البري واحد من اللاعبين الذين خاضوا تجربة احترافية مع نادي خيطان الكويتي لموسمين كان خلالهما لاعباً مغموراً قبل أن يعود للبحرين ويلعب مع ناديه وينتقل بنظام الإعارة لنادي الرفاع.
ونجح البري في تجربته من خلال رفع مستواه الفني الذي أهله للانضمام لمنتخباتنا الوطنية (الأولمبي والأول).
يقول البري عن تجربته الاحترافية إنها كانت تجربة مفيدة من جميع الجوانب لاسيما في الجانب الفني الذي يشعر أنه تطور كثيراً عبر احتكاكه بعدة مدربين ولاعبين محترفين، لافتاً إلى أنه عاش موسمين من أفضل مواسمه الكروية.
وبشأن الأجواء الرمضانية التي عاشها أشار البري إلى أنها كانت صعبة لاسيما في سنته الأولى، موضحاً أن المعاناة كانت في التعود على الأجواء الجديدة التي عاشها في تلك الفترة للمرة الأولى.
وأكد اهتمام ورعاية الإدارة في النادي الكويتي حيث سهلت عليه كثيراً من الصعوبات والمعاناة وأعطته دافعاً وحافزاً لتخطيها.
وحول قضائه أوقات فراغه، بيّن أنه يقضيها بين النادي ومقر سكنه في سنته الأولى، واختلف الحال في سنته الثانية عندما تواجد بعض اللاعبين البحرينيين أمثال محمد حبيل وإسماعيل عبداللطيف ومحمود جلال، مؤكداً استفادته الكبيرة منهم في ظل خبرتهم وتجاربهم السابقة في الاحتراف.
وذكر البري أنه افتقد خلال تجربته الاحترافية الأجواء الرمضانية الخاصة بالبحرين، خصوصاً اجتماعات الأهل والأصدقاء والأكلات البحرينية الخاصة، مشيراً إلى زياراته المتفرقة للبحرين في كل مرة تسمح بها ظروف ناديه بالعودة والرجوع للبحرين للاستمتاع بهذه الأجواء.
واستذكر البري بعض الأوقات التي لاتزال عالقة بذاكرته عن شهر رمضان في دولة الكويت، وتابع: ''في السنة من الاحتراف كنا نعد وجبتي الفطور والسحور بشكل جماعي مع اللاعبين وكنت شخصياً أعد بعض الأطباق التي تعتبر من المشهيات، كما أتذكر الزيارات التي كان يقوم بها بعض الأصدقاء المقربين لي هناك والتي ساهمت وخففت من وطأة الغربة التي كنت أعيشها'' [b]
البري: تجربتي الاحترافية الأفضل في مشواري الكروي
يونس منصور:
حفلت المواسم الأخيرة وتحديداً بداية العام ,2005 بخروج كثير من لاعبي أنديتنا المحلية ومنتخبنا الوطني لكرة القدم للاحتراف في الخارج بالأندية الخليجية وهو ما شكل طفرة كبيرة في مشواره هؤلاء اللاعبين والكرة البحرينية.
ومر اللاعبون بكثير من التجارب والمناسبات التي اشتاقوا معها للعودة للبحرين لإحياء هذه المناسبات أو الاحتفال بها مع الأهل والأصدقاء، ومنها شهر رمضان المبارك الذي تتخلله أجواء خاصة في البحرين.
لاعب منتخبنا الوطني ونادي المالكية حسن خميس البري واحد من اللاعبين الذين خاضوا تجربة احترافية مع نادي خيطان الكويتي لموسمين كان خلالهما لاعباً مغموراً قبل أن يعود للبحرين ويلعب مع ناديه وينتقل بنظام الإعارة لنادي الرفاع.
ونجح البري في تجربته من خلال رفع مستواه الفني الذي أهله للانضمام لمنتخباتنا الوطنية (الأولمبي والأول).
يقول البري عن تجربته الاحترافية إنها كانت تجربة مفيدة من جميع الجوانب لاسيما في الجانب الفني الذي يشعر أنه تطور كثيراً عبر احتكاكه بعدة مدربين ولاعبين محترفين، لافتاً إلى أنه عاش موسمين من أفضل مواسمه الكروية.
وبشأن الأجواء الرمضانية التي عاشها أشار البري إلى أنها كانت صعبة لاسيما في سنته الأولى، موضحاً أن المعاناة كانت في التعود على الأجواء الجديدة التي عاشها في تلك الفترة للمرة الأولى.
وأكد اهتمام ورعاية الإدارة في النادي الكويتي حيث سهلت عليه كثيراً من الصعوبات والمعاناة وأعطته دافعاً وحافزاً لتخطيها.
وحول قضائه أوقات فراغه، بيّن أنه يقضيها بين النادي ومقر سكنه في سنته الأولى، واختلف الحال في سنته الثانية عندما تواجد بعض اللاعبين البحرينيين أمثال محمد حبيل وإسماعيل عبداللطيف ومحمود جلال، مؤكداً استفادته الكبيرة منهم في ظل خبرتهم وتجاربهم السابقة في الاحتراف.
وذكر البري أنه افتقد خلال تجربته الاحترافية الأجواء الرمضانية الخاصة بالبحرين، خصوصاً اجتماعات الأهل والأصدقاء والأكلات البحرينية الخاصة، مشيراً إلى زياراته المتفرقة للبحرين في كل مرة تسمح بها ظروف ناديه بالعودة والرجوع للبحرين للاستمتاع بهذه الأجواء.
واستذكر البري بعض الأوقات التي لاتزال عالقة بذاكرته عن شهر رمضان في دولة الكويت، وتابع: ''في السنة من الاحتراف كنا نعد وجبتي الفطور والسحور بشكل جماعي مع اللاعبين وكنت شخصياً أعد بعض الأطباق التي تعتبر من المشهيات، كما أتذكر الزيارات التي كان يقوم بها بعض الأصدقاء المقربين لي هناك والتي ساهمت وخففت من وطأة الغربة التي كنت أعيشها'' [b]
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض