من طرف مباراة واحدة مؤجلة من الأسبوع (2) لدوري الكرة
«السماوي» على طريق الاقتراب من الصدارة يواجه «العنابي» القابع في الذيل
الوسط – هادي الموسوي
تقام اليوم المباراة المؤجلة من الأسبوع (2) من دوري الدرجة الأولى لكرة القدم والذي تجمع الرفاع (6 نقاط) أمام الشباب (من دون نقاط) عند الساعة 6.00 مساء على استاد المحرق بعراد. مباراة اليوم مهمة للفريقين كل في مركزه إذ يسعى الرفاع لحصد نقاطه والاقتراب من الصدارة إذ تبقت له مباراة مؤجلة أمام البسيتين ويلعبها يوم الأربعاء 16فبراير/شباط وهي فرصة مؤاتية له في حال الفوز في المباراتين المؤجلتين أن يرتقي منصة الصدارة وبالتالي هو اليوم لن يطلب بديلاً للفوز .
الفريق مازال بعيداً عن مستواه الذي كان يعرف عنه وخصوصاً في الجانب الهجومي مع انه يمتلك اثنين من اللاعبين يمتلكان المهارة وحسن صناعة الكرات الهجومية وهما عبدالله عبدو ومحمود العجمي، ولكن الى الآن لم نر الفاعلية التي كان حسين سلمان الغائب بدعوى الإصابة يقوم بها دائماً ما يزيد من معاناته الحقيقية ولكن مع وجود «الولد الذكي» عبدالرحمن مبارك في رأس الحربة قد يريح الفريق في إحرازه الأهداف الماكرة التي فيها من المهارة وهذا ما لاحظناه أمام الحالة والحد.
كما أن الفريق يعاني من ثغرة واضحة في عمق الدفاع بين دعيج وإسماعيل صالح اللذين مازالا بعيدين عن التفاهم والانسجام الكامل ومن سهولة ضربهما وإذا استمرا على ذلك فسيكون وضع الدفاع الرفاعي مقلقاً. أما الشباب فهو يعيش أسوأ حالاته في المواسم الماضية فهو بلا روح ولا فنيات ولا أسلوب ولا طريقة لعب تنجيه من واقعه المحرج، وبالتالي ما شاهدناه في مباراة المالكية إلا عبارة عن اجتهادات فردية يقوم بها كل اللاعبين بعيداً عن الجماعية التي كانت يعرف بها الفريق. حتى التبديلات لم تكن مؤثرة على أداء الفريق مع غياب بعض العناصر الأساسية أمثال علي عبدالله والزج بالوجوه الشابة أكثر من الخبرة ما وضع الفريق في هذه الحال الحرجة التي تحتاج الى إنقاذ سريع من قبل مجلس الإدارة عبر التدخل لمعرفة أسباب الانهيار الساحق في الفريق. حتى المحترفين في الفريق هم عالة عليه ولم يستفد من واحد منهم وعدم إشراكهم قد يكون الأفضل لعدم تفوقهم على المحليين في كل الأمور، وبالتالي هناك خسارة الفنيات والأموال.
الفريق غابت عنه الحال الدفاعية والهجومية معاً ما يعني لا هو يلعب بطريق إغلاق الدفاع ولا هو يلعب المفتوح نحو الهجوم، وما شاهدناه سوى فريق ضائع بأدائه وإذا استمر الوضع على ذلك فان مستقبله في الدرجة الأولى مظلم وغامض
«السماوي» على طريق الاقتراب من الصدارة يواجه «العنابي» القابع في الذيل
الوسط – هادي الموسوي
تقام اليوم المباراة المؤجلة من الأسبوع (2) من دوري الدرجة الأولى لكرة القدم والذي تجمع الرفاع (6 نقاط) أمام الشباب (من دون نقاط) عند الساعة 6.00 مساء على استاد المحرق بعراد. مباراة اليوم مهمة للفريقين كل في مركزه إذ يسعى الرفاع لحصد نقاطه والاقتراب من الصدارة إذ تبقت له مباراة مؤجلة أمام البسيتين ويلعبها يوم الأربعاء 16فبراير/شباط وهي فرصة مؤاتية له في حال الفوز في المباراتين المؤجلتين أن يرتقي منصة الصدارة وبالتالي هو اليوم لن يطلب بديلاً للفوز .
الفريق مازال بعيداً عن مستواه الذي كان يعرف عنه وخصوصاً في الجانب الهجومي مع انه يمتلك اثنين من اللاعبين يمتلكان المهارة وحسن صناعة الكرات الهجومية وهما عبدالله عبدو ومحمود العجمي، ولكن الى الآن لم نر الفاعلية التي كان حسين سلمان الغائب بدعوى الإصابة يقوم بها دائماً ما يزيد من معاناته الحقيقية ولكن مع وجود «الولد الذكي» عبدالرحمن مبارك في رأس الحربة قد يريح الفريق في إحرازه الأهداف الماكرة التي فيها من المهارة وهذا ما لاحظناه أمام الحالة والحد.
كما أن الفريق يعاني من ثغرة واضحة في عمق الدفاع بين دعيج وإسماعيل صالح اللذين مازالا بعيدين عن التفاهم والانسجام الكامل ومن سهولة ضربهما وإذا استمرا على ذلك فسيكون وضع الدفاع الرفاعي مقلقاً. أما الشباب فهو يعيش أسوأ حالاته في المواسم الماضية فهو بلا روح ولا فنيات ولا أسلوب ولا طريقة لعب تنجيه من واقعه المحرج، وبالتالي ما شاهدناه في مباراة المالكية إلا عبارة عن اجتهادات فردية يقوم بها كل اللاعبين بعيداً عن الجماعية التي كانت يعرف بها الفريق. حتى التبديلات لم تكن مؤثرة على أداء الفريق مع غياب بعض العناصر الأساسية أمثال علي عبدالله والزج بالوجوه الشابة أكثر من الخبرة ما وضع الفريق في هذه الحال الحرجة التي تحتاج الى إنقاذ سريع من قبل مجلس الإدارة عبر التدخل لمعرفة أسباب الانهيار الساحق في الفريق. حتى المحترفين في الفريق هم عالة عليه ولم يستفد من واحد منهم وعدم إشراكهم قد يكون الأفضل لعدم تفوقهم على المحليين في كل الأمور، وبالتالي هناك خسارة الفنيات والأموال.
الفريق غابت عنه الحال الدفاعية والهجومية معاً ما يعني لا هو يلعب بطريق إغلاق الدفاع ولا هو يلعب المفتوح نحو الهجوم، وما شاهدناه سوى فريق ضائع بأدائه وإذا استمر الوضع على ذلك فان مستقبله في الدرجة الأولى مظلم وغامض
» وجود الجنة والنار
» اقوى عروض المطابع
» اقوى عروض المحاماة
» عروض محاماة
» حماية الحياة الفكرية
» تاسيس فرع او شركة بالبحرين
» رسائل الكترونية بالجملة
» شركة ترويج الاستثمار
» اقوى العروض